كشف رئيس نادي حراء حامد المؤذن أن إدارته استدانت مبلغ 170ألف ريال من رئيس أعضاء الشرف المنتخب للتو زين نيفاوي، وأعلن الأخير عقب انتخابه التنازل عنها، واعتبار المبلغ تبرعا منه للنادي.
وأضاف أن إدارته ستتعاون مع مجلس أعضاء الشرف الذي تأسس لأول مرة في تاريخ النادي إلى أبعد الحدود، وذلك من أجل مصلحة الكيان والوصول به من أندية المناطق إلى دوري جميل بين الأندية الكبيرة، مؤكدا أن هذا الهدف ليس مستحيلا، بل مستحقا لنادٍ تأسس منذ أكثر من 50 عاما ويصارع وينافس لكي يتحرر من هذه الدرجة.
وزاد: «لمست إجماعا من كافة الأطياف في المجتمع المكي على ضرورة تحقيق حلم الصعود لجميل».
في حين قال زين نيفاوي إن هناك اجتماعا شرفيا هو الأول من نوعه سيعقد لكافة أعضاء شرف النادي لترتيب أوراق المجلس ووضع أولويات وعلى رأسها مناقشة خطة السنوات الخمس القادمة والمعنية بصعود الفريق إلى جميل، وكيفية اختيار الأجهزة الفنية والاستثمار. وأضاف: «هناك ورشة عمل جبارة تنتظرنا تصب كلها في قالب المصلحة العامة للنادي، ونحن سنفتح الأبواب أمام كافة شرائح المجتمع في مكة، ولن نحصر أنفسنا؛ لأن هذا النادي نادي الجميع، وصعوده سيكون بالتفاف الجميع حوله».
وأضاف أن إدارته ستتعاون مع مجلس أعضاء الشرف الذي تأسس لأول مرة في تاريخ النادي إلى أبعد الحدود، وذلك من أجل مصلحة الكيان والوصول به من أندية المناطق إلى دوري جميل بين الأندية الكبيرة، مؤكدا أن هذا الهدف ليس مستحيلا، بل مستحقا لنادٍ تأسس منذ أكثر من 50 عاما ويصارع وينافس لكي يتحرر من هذه الدرجة.
وزاد: «لمست إجماعا من كافة الأطياف في المجتمع المكي على ضرورة تحقيق حلم الصعود لجميل».
في حين قال زين نيفاوي إن هناك اجتماعا شرفيا هو الأول من نوعه سيعقد لكافة أعضاء شرف النادي لترتيب أوراق المجلس ووضع أولويات وعلى رأسها مناقشة خطة السنوات الخمس القادمة والمعنية بصعود الفريق إلى جميل، وكيفية اختيار الأجهزة الفنية والاستثمار. وأضاف: «هناك ورشة عمل جبارة تنتظرنا تصب كلها في قالب المصلحة العامة للنادي، ونحن سنفتح الأبواب أمام كافة شرائح المجتمع في مكة، ولن نحصر أنفسنا؛ لأن هذا النادي نادي الجميع، وصعوده سيكون بالتفاف الجميع حوله».