لا تغيب أكلات «بوت» و«الموري» و«فيزو» عن مائدة الجالية البنغلاديشية في رمضان التي تزخر بالأكلات الشعبية الشهيرة في كل منزل، وتعد أكلة البوت من المكونات الرئيسية في سفرة رمضان.
إبراهيم القادم إلى المملكة من ضواحي دكا يتذكر مائدة والدته، وسط محاولات منه بالتحليق قبل نهاية رمضان لموطنه، بعد أن أنهى إجراءات إجازته السنوية، ليقضي ما تبقى من رمضان ويشهد عيد الفطر بين أسرته الصغيرة، يقول إبراهيم: إن مكونات السفرة البنغلاديشية في رمضان تحفل بالأكلات الرئيسية التي لا تستغني عنها أي اسرة، مهما كانت حالتها المادية خاصة أكلة بوت.
ويوضح أن أكلة بوت واسعة الانتشار في بنغلاديش تتكون من ما يعرف في المملكة بـ«البليلة»، ويتم طبخها مع البصل والزيت والخضار لتصبح وجبه شهية، مضيفا: «تحتوي سفر الإفطار على أكلة «الموري» أيضا، وهي عبارة عن أرز أبيض يتم تناوله مع أكلة البوت، فيما تتكون أيضا السفرة الرمضانية من «فيزو» وهي شبيهة بالطعمية، فيما يكاد يغيب الخبز وهو ما يعرف بـ«الشباتي» عن طعام الإفطار ولا تفضله الأسر على الفطور».
وأشار عبدالله عبدالقيوم إلى أن الأكلات الرمضانية في بنغلاديش تعتمد على الخضار وتبتعد عن اللحوم وتفضل الأسر طبخ خضار «السيم، البيقن، لوتي إضافة إلى خضار آسيوية وهي فوتول واكري».
فيما يتفنن البنغلاديشيون في الأكلات الحلوة، ويشير دلور علي إلى أنها تتكون من «زلافي» و«رشلمي» وهي مكونات رئيسية للأكل الحالي البنغلاديشي وتتناوله كافة الأسر عقب الإفطار مباشرة، فيما يتناول الصائمون عصير التين وهو المفضل لديهم إضافة إلى المانغا.
إبراهيم القادم إلى المملكة من ضواحي دكا يتذكر مائدة والدته، وسط محاولات منه بالتحليق قبل نهاية رمضان لموطنه، بعد أن أنهى إجراءات إجازته السنوية، ليقضي ما تبقى من رمضان ويشهد عيد الفطر بين أسرته الصغيرة، يقول إبراهيم: إن مكونات السفرة البنغلاديشية في رمضان تحفل بالأكلات الرئيسية التي لا تستغني عنها أي اسرة، مهما كانت حالتها المادية خاصة أكلة بوت.
ويوضح أن أكلة بوت واسعة الانتشار في بنغلاديش تتكون من ما يعرف في المملكة بـ«البليلة»، ويتم طبخها مع البصل والزيت والخضار لتصبح وجبه شهية، مضيفا: «تحتوي سفر الإفطار على أكلة «الموري» أيضا، وهي عبارة عن أرز أبيض يتم تناوله مع أكلة البوت، فيما تتكون أيضا السفرة الرمضانية من «فيزو» وهي شبيهة بالطعمية، فيما يكاد يغيب الخبز وهو ما يعرف بـ«الشباتي» عن طعام الإفطار ولا تفضله الأسر على الفطور».
وأشار عبدالله عبدالقيوم إلى أن الأكلات الرمضانية في بنغلاديش تعتمد على الخضار وتبتعد عن اللحوم وتفضل الأسر طبخ خضار «السيم، البيقن، لوتي إضافة إلى خضار آسيوية وهي فوتول واكري».
فيما يتفنن البنغلاديشيون في الأكلات الحلوة، ويشير دلور علي إلى أنها تتكون من «زلافي» و«رشلمي» وهي مكونات رئيسية للأكل الحالي البنغلاديشي وتتناوله كافة الأسر عقب الإفطار مباشرة، فيما يتناول الصائمون عصير التين وهو المفضل لديهم إضافة إلى المانغا.