تطلق جمعية خريجي مدرسة طيبة الثانوية اليوم الاثنين حفلتها الماسية بمناسبة مرور 75 عاما على تأسيسها، بحضور أمير المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان.
وبحسب رجل الأعمال عضو مجلس الشورى سابقا يوسف الميمني وهو أحد خريجيها، تعد ثانوية طيبة بالمدينة المنورة ثاني ثانوية من حيث التأسيس بالمملكة، وهي نموذج تعليمي مميز من حيث كفاءة المدرسين والمنهج التربوي للمدرسة والنشاط اللاصفي المتنوع، من خلال مسرح المدرسة الذي أبرز مواهب الطلاب في الخطابة والتمثيل والمحاضرات، واستضاف كبار العلماء والمفكرين والأدباء والمتخصصين من المملكة وخارجها، إذ حرص القائمون على المدرسة على تجويد مخرجات التعليم واستقطاب أكفأ المدرسين والمشرفين على المدرسة، فيما كان المسجد النبوي الجامعة التي نهل مدرسو المدرسة من علومها من خلال حلقات العلماء ودروسهم وتشجيع الطلاب لارتياد حلقات العلم بالمسجد النبوي الشريف وأيضا التردد على مكتبات المدينة المنورة العامة ومكتبات العلماء ودروس العلماء في منازلهم ومجالس العلماء والأدباء.
كان لمدير المدرسة الأستاذ أحمد بشناق رحمه الله أبلغ الأثر في تطوير أداء المدرسة والارتقاء بها والاهتمام بمستوى التدريس وبالمعلم والطالب وتوفير الكتب النافعة للطلاب من خلال مكتبتها التي كانت تعد مكتبة نموذجية على مستوى مدارس المملكة، من حيث تنوع الكتب ودور المدرسين في توجيه الطلاب نحو الكتب التي تتواءم مع ميولهم والاهتمام بمواهب الطلبة ومساعدتهم على تطوير تلك القدرات سواء كانت علمية أو ثقافية أو اقتصادية أو دينية أو مسرحية أو ملكات شعرية.
وتحتفل المدرسة اليوم الثاني والعشرين من شهر رمضان بمناسبة مرور 75 عاما على تأسيسها برعاية من الأمير فيصل بن سلمان الرجل الذي يحرص على تكريم العلم والعلماء واهتمامه بأن تكون مدارس منطقة المدينة المنورة مميزة بمدارسها وجامعاتها وكلياتها من حيث جودة التعليم، ورعايته لمشروع أكاديمية المدينة المنورة للتعليم (مداك) كمدرسة مميزة من حيث مناهجها وأنشطتها على مستوى العالم. واهتمامه ورعايته لجامعة الأمير مقرن بن عبدالعزيز الأهلية وتشجيعه لأصحاب المدارس كافة بالمنطقة للارتقاء بمستوى تلك المدارس ولقاءاته المتعددة معهم لتذليل العقبات أمام جهودهم ومساعدتهم، وأيضا لقاءاته العديدة مع ملاك مدارس وكليات من خارج المنطقة لحثهم على تأسيس مدارس وكليات بالمنطقة.
وبحسب رجل الأعمال عضو مجلس الشورى سابقا يوسف الميمني وهو أحد خريجيها، تعد ثانوية طيبة بالمدينة المنورة ثاني ثانوية من حيث التأسيس بالمملكة، وهي نموذج تعليمي مميز من حيث كفاءة المدرسين والمنهج التربوي للمدرسة والنشاط اللاصفي المتنوع، من خلال مسرح المدرسة الذي أبرز مواهب الطلاب في الخطابة والتمثيل والمحاضرات، واستضاف كبار العلماء والمفكرين والأدباء والمتخصصين من المملكة وخارجها، إذ حرص القائمون على المدرسة على تجويد مخرجات التعليم واستقطاب أكفأ المدرسين والمشرفين على المدرسة، فيما كان المسجد النبوي الجامعة التي نهل مدرسو المدرسة من علومها من خلال حلقات العلماء ودروسهم وتشجيع الطلاب لارتياد حلقات العلم بالمسجد النبوي الشريف وأيضا التردد على مكتبات المدينة المنورة العامة ومكتبات العلماء ودروس العلماء في منازلهم ومجالس العلماء والأدباء.
كان لمدير المدرسة الأستاذ أحمد بشناق رحمه الله أبلغ الأثر في تطوير أداء المدرسة والارتقاء بها والاهتمام بمستوى التدريس وبالمعلم والطالب وتوفير الكتب النافعة للطلاب من خلال مكتبتها التي كانت تعد مكتبة نموذجية على مستوى مدارس المملكة، من حيث تنوع الكتب ودور المدرسين في توجيه الطلاب نحو الكتب التي تتواءم مع ميولهم والاهتمام بمواهب الطلبة ومساعدتهم على تطوير تلك القدرات سواء كانت علمية أو ثقافية أو اقتصادية أو دينية أو مسرحية أو ملكات شعرية.
وتحتفل المدرسة اليوم الثاني والعشرين من شهر رمضان بمناسبة مرور 75 عاما على تأسيسها برعاية من الأمير فيصل بن سلمان الرجل الذي يحرص على تكريم العلم والعلماء واهتمامه بأن تكون مدارس منطقة المدينة المنورة مميزة بمدارسها وجامعاتها وكلياتها من حيث جودة التعليم، ورعايته لمشروع أكاديمية المدينة المنورة للتعليم (مداك) كمدرسة مميزة من حيث مناهجها وأنشطتها على مستوى العالم. واهتمامه ورعايته لجامعة الأمير مقرن بن عبدالعزيز الأهلية وتشجيعه لأصحاب المدارس كافة بالمنطقة للارتقاء بمستوى تلك المدارس ولقاءاته المتعددة معهم لتذليل العقبات أمام جهودهم ومساعدتهم، وأيضا لقاءاته العديدة مع ملاك مدارس وكليات من خارج المنطقة لحثهم على تأسيس مدارس وكليات بالمنطقة.