خلص باحثون إلى أن الحر الشديد سبب رئيسي لنوبات الغضب والمزاج السيئ الذي يقود عادة إلى الجريمة والاكتئاب، وتوصل علماء من جامعة أوهايو الأمريكية إلى نتيجة مفادها أن معدل الجرائم يزداد في البلدان التي تشهد ارتفاعا في درجات الحرارة لأن سكانها لا يميلون إلى تخطيط أفعالهم والتحكم فيها، وينزعج سكان المناطق الحارة من القيظ المرهق أكثر من سكان المناطق الباردة مما يتسبب في عدم مقدرتهم على التحكم في تصرفاتهم وفقا للمختصين.
ويؤدي المناخ الحار والتغيرات الضئيلة في درجات الحرارة بين موسم وآخر إلى أن أهالي هذه المناطق والبلدان لا يفكرون في مستقبلهم كثيرا ويعيشون يومهم، ما يساهم في زيادة الطابع العدواني والعنف لديهم.
ويؤدي المناخ الحار والتغيرات الضئيلة في درجات الحرارة بين موسم وآخر إلى أن أهالي هذه المناطق والبلدان لا يفكرون في مستقبلهم كثيرا ويعيشون يومهم، ما يساهم في زيادة الطابع العدواني والعنف لديهم.