أعلنت الخطوط الجوية العربية السعودية إعفاء جميع التذاكر الصادرة بحجز مؤكد على جميع الدرجات من وإلى محطة إسطنبول من جميع القيود والغرامات عند إعادة الحجز أو إلغائه والتخلف عن السفر، وكذلك عند إعادة إصدار التذاكر أو استعادة قيمتها، وذلك اعتبارا من أمس الأول (الأربعاء) 29 يونيو وحتى 9 يوليو 2016.
وأوضح مساعد المدير العام للعلاقات العامة المتحدث باسم الخطوط السعودية عبدالرحمن بن حمد الفهد، أن هذا الإجراء يأتي تقديرا من «السعودية» لضيوفها المتضررين من حادثة التفجير الآثمة في مطار إسطنبول، مشيرا إلى أن إلغاء القيود تم تطبيقه على جميع الحجوزات التي أُجريت للفترة الحالية أو لفترات لاحقة بشرط مراجعة الضيف لأحد مكاتب «السعودية» أو الاتصال بمراكز البيع الهاتفي خلال الفترة المحددة (من 29 يونيو إلى 9 يوليو) وطلب تعديل أو إلغاء التذاكر.
وأشار إلى أن هذا الإعفاء يتيح للضيوف إجراء التعديلات التي يرغبونها، مؤكداً في الوقت نفسه أن الحجوزات لم تشهد تغييرات أكثر من المعتاد بعد الحادثة، وأن الرحلات منتظمة بين إسطنبول وكل من الرياض وجدة والدمام ذهابا وإيابا بحمولاتها المعتادة.
وأبان أن محطة «السعودية» في إسطنبول فعلت مهمات فريق الأزمات فور وقوع الحادثة لمتابعة أوضاع ضيوفها وعموم المواطنين السعوديين، وتم توجيه مدير «السعودية» في إسطنبول بتسخير جميع الإمكانات لخدمة المواطنين السعوديين المتواجدين هناك وضيوف «السعودية»، كما تم تكليفه أيضا بزيارة المصابين، وتقديم جميع الخدمات التي يحتاجونها وتسهيل إجراءات عودتهم للمملكة في حال رغبتهم.
وأوضح مساعد المدير العام للعلاقات العامة المتحدث باسم الخطوط السعودية عبدالرحمن بن حمد الفهد، أن هذا الإجراء يأتي تقديرا من «السعودية» لضيوفها المتضررين من حادثة التفجير الآثمة في مطار إسطنبول، مشيرا إلى أن إلغاء القيود تم تطبيقه على جميع الحجوزات التي أُجريت للفترة الحالية أو لفترات لاحقة بشرط مراجعة الضيف لأحد مكاتب «السعودية» أو الاتصال بمراكز البيع الهاتفي خلال الفترة المحددة (من 29 يونيو إلى 9 يوليو) وطلب تعديل أو إلغاء التذاكر.
وأشار إلى أن هذا الإعفاء يتيح للضيوف إجراء التعديلات التي يرغبونها، مؤكداً في الوقت نفسه أن الحجوزات لم تشهد تغييرات أكثر من المعتاد بعد الحادثة، وأن الرحلات منتظمة بين إسطنبول وكل من الرياض وجدة والدمام ذهابا وإيابا بحمولاتها المعتادة.
وأبان أن محطة «السعودية» في إسطنبول فعلت مهمات فريق الأزمات فور وقوع الحادثة لمتابعة أوضاع ضيوفها وعموم المواطنين السعوديين، وتم توجيه مدير «السعودية» في إسطنبول بتسخير جميع الإمكانات لخدمة المواطنين السعوديين المتواجدين هناك وضيوف «السعودية»، كما تم تكليفه أيضا بزيارة المصابين، وتقديم جميع الخدمات التي يحتاجونها وتسهيل إجراءات عودتهم للمملكة في حال رغبتهم.