بدأت استعدادات البيوت والأسر لاستقبال عيد الفطر بشراء الشوكولاته، يستوي في هذا الأغنياء والفقراء، وكل حسب إمكاناته وقدراته من حيث الكمية والجودة. وقال عبدالله سعيد الغامدي مدير عام أحد محلات الشوكولاته «تشهد محلات بيع الشوكولاته خلال شهر رمضان ازديادا في الطلب من المستهلكين الأفراد أو من الشركات والبنوك، تصل مشتريات البعض منها إلى مليون ريال، لتوزيعها خلال أيام العيد على عملائها».
وأوضح الغامدي أن أنواع الشوكولاته ثلاث درجات عالية الجودة، وهي الأنواع السويسرية والفرنسية والبلجيكية، ولها عشاقها، يحرصون على شرائها. وقال إن السعر يبدأ من 120 ريالا للكيلو، ولا تتوقف عند سعر محدد، بل يصل إلى 300 ريال للشكولاته الفرنسية ويطلق عليها اسم «أبوفروة» ولها فئة خاصة من زبائنها، مضيفا أن الشكولاته لها حشوات منها: البسكويت، التويكس، المكسرات، الكراميل، البن، الحليب، الشيز كيك بالفواكه المختلفة الذي يعتبر جديدا هذا العام، ونوع آخر دراجية بحشواتها المختلفة باللوز والفستق والكرسبي ويصل الكيلو 100 ريال. ويفضل الزبائن بنسبة 75% شراء شكولاته البسكويت بحشواتها المختلفة، ولم تغب أو تختفي على بعض الزبائن من كبار السن والقدامى حلاوة حلقوم بأنواعها بقمر الدين أو الفستق أو المكسرات أو اللوز وحلاوة سم سم واللوزية التي يصل الكيلو 70 ريالا ومازالت تحتفظ بزبائنها.
ويبدأ استقبال طلبات الحجز من 17رمضان ويتم التسليم والتعبئة على طريقتين الأولى يختار الزبون النوع والوزن المطلوب ونقوم بتعبئته على صحون فاخرة. إما يحضرها العميل أو يشتريها من معارضنا ونغلفها ونزينها حسب الألوان والأشكال التي يختارها العميل وخلال 5 أيام يتم تسليمها له، الثانية تكون في الأيام الأخيرة من الشهر الفضيل، إذ يزيد علينا الطلب فنقوم بتعبئتها في علب ورقية بالوزن دون تغليف أو تزيين.
وقال عمرو سعد مسؤول مبيعات في إحدى الشركات، مع زيادة الإقبال على الحلويات هذه الأيام يضطر معظم العاملين في هذه المحلات للعمل بشكل متواصل على مدار الساعة بسبب كثرة الطلبيات وتجهيزها، وقد زاد الضغط عن السنة الماضية بنسبة 35% ونستقبل يوميا طلبات تتراوح بين 600 و900 صحن، ومع كثرة أنواع وحشوات الشكولاته أصبح العميل أو الزبون هو الحكم في ظل المنافسة في السوق.
وأوضح الغامدي أن أنواع الشوكولاته ثلاث درجات عالية الجودة، وهي الأنواع السويسرية والفرنسية والبلجيكية، ولها عشاقها، يحرصون على شرائها. وقال إن السعر يبدأ من 120 ريالا للكيلو، ولا تتوقف عند سعر محدد، بل يصل إلى 300 ريال للشكولاته الفرنسية ويطلق عليها اسم «أبوفروة» ولها فئة خاصة من زبائنها، مضيفا أن الشكولاته لها حشوات منها: البسكويت، التويكس، المكسرات، الكراميل، البن، الحليب، الشيز كيك بالفواكه المختلفة الذي يعتبر جديدا هذا العام، ونوع آخر دراجية بحشواتها المختلفة باللوز والفستق والكرسبي ويصل الكيلو 100 ريال. ويفضل الزبائن بنسبة 75% شراء شكولاته البسكويت بحشواتها المختلفة، ولم تغب أو تختفي على بعض الزبائن من كبار السن والقدامى حلاوة حلقوم بأنواعها بقمر الدين أو الفستق أو المكسرات أو اللوز وحلاوة سم سم واللوزية التي يصل الكيلو 70 ريالا ومازالت تحتفظ بزبائنها.
ويبدأ استقبال طلبات الحجز من 17رمضان ويتم التسليم والتعبئة على طريقتين الأولى يختار الزبون النوع والوزن المطلوب ونقوم بتعبئته على صحون فاخرة. إما يحضرها العميل أو يشتريها من معارضنا ونغلفها ونزينها حسب الألوان والأشكال التي يختارها العميل وخلال 5 أيام يتم تسليمها له، الثانية تكون في الأيام الأخيرة من الشهر الفضيل، إذ يزيد علينا الطلب فنقوم بتعبئتها في علب ورقية بالوزن دون تغليف أو تزيين.
وقال عمرو سعد مسؤول مبيعات في إحدى الشركات، مع زيادة الإقبال على الحلويات هذه الأيام يضطر معظم العاملين في هذه المحلات للعمل بشكل متواصل على مدار الساعة بسبب كثرة الطلبيات وتجهيزها، وقد زاد الضغط عن السنة الماضية بنسبة 35% ونستقبل يوميا طلبات تتراوح بين 600 و900 صحن، ومع كثرة أنواع وحشوات الشكولاته أصبح العميل أو الزبون هو الحكم في ظل المنافسة في السوق.