يعتبر الهالك عمر الشيشاني المعروف بلحيته الكثة وشراسته في المعارك، والذي أعلنت وكالة مرتبطة بتنظيم داعش مقتله في العراق، من أبرز المطلوبين من قياديي التنظيم الإرهابي. وفي دليل على مدى أهميته، كانت الإدارة الأمريكية عرضت مكافأة خمسة ملايين دولار لكل من يقدم معلومات تقود إلى القبض عليه أو قتله.
ووصف المراقبون أن مقتل الشيشاني إنتكاسة وضربة موجعة لتنظيم داعش وإنتصار للتحالف الدولي لمكافحة الإرهاب
وهذه ليست المرة الأولى التي يرجح فيها مقتل الشيشاني، إذ أن وسائل إعلام وشبكات تواصل اجتماعي كانت أوردت خبر مقتله في السابق قبل أن يعاود الظهور.
اسمه الأصلي طرخان تيمورازوفيتش باتيراشفيلي، ولد في عام 1986 لأب مسيحي وأم مسلمة في وادي بنكيسي في جورجيا، بحسب سيرة ذاتية كتبها مناصرون لتنظيم داعش وتم تداولها على الإنترنت.
قاتل الشيشاني الروس ضمن جيش جورجيا في عام 2008. وترك الجيش لأسباب صحية لاحقا قبل أن يتم اعتقاله ويسجن 16 شهرا لحيازته السلاح.
برز في سورية في عام 2012 كقائد لفصيل «كتيبة المهاجرين»، وغالبيتها من المقاتلين الأجانب.
بايع تنظيم داعش في عام 2013، وعين قائدا عسكريا لمنطقة شمال سورية بين عامي 2013 و2014، وفق ما يقول أيمن التميمي، الباحث والخبير في شؤون الجهاديين في مركز الدراسات الأمريكي «منتدى الشرق الأوسط».
ومع أن الرتبة العسكرية للشيشاني لم تتضح، إلا أن ريتشارد باريت، من مركز «صوفان» الاستشاري قال إنه «القيادي العسكري الأهم» في التنظيم. وشدد باريت على أن الشيشاني كان يحظى بولاء المقاتلين الشيشان الذين يعدون قوات النخبة في تنظيم داعش الإرهابي،إلا أنه لم يكن أبدا ضمن القيادة السياسية للتنظيم والتي تعتبر أكثر سرية من الهيكلية العسكرية.
ووصف المراقبون أن مقتل الشيشاني إنتكاسة وضربة موجعة لتنظيم داعش وإنتصار للتحالف الدولي لمكافحة الإرهاب
وهذه ليست المرة الأولى التي يرجح فيها مقتل الشيشاني، إذ أن وسائل إعلام وشبكات تواصل اجتماعي كانت أوردت خبر مقتله في السابق قبل أن يعاود الظهور.
اسمه الأصلي طرخان تيمورازوفيتش باتيراشفيلي، ولد في عام 1986 لأب مسيحي وأم مسلمة في وادي بنكيسي في جورجيا، بحسب سيرة ذاتية كتبها مناصرون لتنظيم داعش وتم تداولها على الإنترنت.
قاتل الشيشاني الروس ضمن جيش جورجيا في عام 2008. وترك الجيش لأسباب صحية لاحقا قبل أن يتم اعتقاله ويسجن 16 شهرا لحيازته السلاح.
برز في سورية في عام 2012 كقائد لفصيل «كتيبة المهاجرين»، وغالبيتها من المقاتلين الأجانب.
بايع تنظيم داعش في عام 2013، وعين قائدا عسكريا لمنطقة شمال سورية بين عامي 2013 و2014، وفق ما يقول أيمن التميمي، الباحث والخبير في شؤون الجهاديين في مركز الدراسات الأمريكي «منتدى الشرق الأوسط».
ومع أن الرتبة العسكرية للشيشاني لم تتضح، إلا أن ريتشارد باريت، من مركز «صوفان» الاستشاري قال إنه «القيادي العسكري الأهم» في التنظيم. وشدد باريت على أن الشيشاني كان يحظى بولاء المقاتلين الشيشان الذين يعدون قوات النخبة في تنظيم داعش الإرهابي،إلا أنه لم يكن أبدا ضمن القيادة السياسية للتنظيم والتي تعتبر أكثر سرية من الهيكلية العسكرية.