كشف رئيس اللجنة المنظمة لمهرجان العسل الدولي التاسع، الذي تحتضنه منطقة الباحة، في الفترة من 21 شوال - 5 ذي القعدة، تحت رعاية أمير منطقة الباحة الأمير مشاري بن سعود بن عبدالعزيز، الدكتور أحمد الخازم الغامدي أن اللجنة المنظمة للمهرجان ستتخذ ثلاثة إجراءات للتأكد من الجودة ومراقبة العسل المعروض.
وأوضح أن الإجراء الأول عبارة عن فحص أولي من قبل خبراء في مجال العسل بناء على معايير محددة، يلي ذلك فحص في مختبر جودة العسل الخاص بجمعية النحالين التعاونية، وهو مختبر متقدم يحتوي على أجهزه تحليل متقدمة ويدار بخبراء في تحليل العسل ويستخدم في التقويم معايير عالمية مثل معايير الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس ومواصفات كودكس العالمية.
وبين الغامدي أن الإجراء الثالث يتمثل في مراقبة لجنة الجودة للعسل المعروض، وعدم السماح لدخول أي منتج للمعرض من دون المرور على اللجنة والمختبر؛ ما جعل اللجنة المنظمة تطلب من المشاركين تسليم أعمالهم في مقر الجمعية قبل بدء المهرجان بأربعة أيام على الأقل وعدم السماح بدخول أي عسل للمعرض أثناء المهرجان دون المرور على اللجنة والمختبر.
وقال الغامدي: «المهرجان يتضمن فعاليات أخرى، إذ يحتوي على برنامجين مصاحبين «علمي وترفيهي» موجهين للأسرة والطفل، متمثلين في اللقاء الوطني الحادي عشر للنحالين والمهتمين بصناعة النحل في السعودية، كما أن المعرض المصاحب للمهرجان يشارك فيه ما يقارب الـ 50 مشاركاً من عارضي العسل الذين يعرضون أنواعاً مختلفة من العسل السائل، وعسل الشمع التي تتميز بها منطقة الباحة والسعودية، مثل: عسل السدر، السمرة، الطلح، الضهيان، المجري، الربيعي، الصيفي».
وأضاف: «يشارك في عرض هذه الأنواع نحالون من جميع مناطق السعودية، ومن بعض الدول العربية، كما يشتمل المعرض على عرض لمنتجات النحل الأخرى غير العسل، مثل: صمغ النحل (البروبوليس)، حبوب اللقاح، شمع النحل، الغذاء الملكي، سيعرض في المعرض أيضا أكثر من 250 أداة من أدوات ومستلزمات تربية النحل الحديثة من ماركات أوروبية وأمريكية وصينية وعربية».
وأوضح أن الإجراء الأول عبارة عن فحص أولي من قبل خبراء في مجال العسل بناء على معايير محددة، يلي ذلك فحص في مختبر جودة العسل الخاص بجمعية النحالين التعاونية، وهو مختبر متقدم يحتوي على أجهزه تحليل متقدمة ويدار بخبراء في تحليل العسل ويستخدم في التقويم معايير عالمية مثل معايير الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس ومواصفات كودكس العالمية.
وبين الغامدي أن الإجراء الثالث يتمثل في مراقبة لجنة الجودة للعسل المعروض، وعدم السماح لدخول أي منتج للمعرض من دون المرور على اللجنة والمختبر؛ ما جعل اللجنة المنظمة تطلب من المشاركين تسليم أعمالهم في مقر الجمعية قبل بدء المهرجان بأربعة أيام على الأقل وعدم السماح بدخول أي عسل للمعرض أثناء المهرجان دون المرور على اللجنة والمختبر.
وقال الغامدي: «المهرجان يتضمن فعاليات أخرى، إذ يحتوي على برنامجين مصاحبين «علمي وترفيهي» موجهين للأسرة والطفل، متمثلين في اللقاء الوطني الحادي عشر للنحالين والمهتمين بصناعة النحل في السعودية، كما أن المعرض المصاحب للمهرجان يشارك فيه ما يقارب الـ 50 مشاركاً من عارضي العسل الذين يعرضون أنواعاً مختلفة من العسل السائل، وعسل الشمع التي تتميز بها منطقة الباحة والسعودية، مثل: عسل السدر، السمرة، الطلح، الضهيان، المجري، الربيعي، الصيفي».
وأضاف: «يشارك في عرض هذه الأنواع نحالون من جميع مناطق السعودية، ومن بعض الدول العربية، كما يشتمل المعرض على عرض لمنتجات النحل الأخرى غير العسل، مثل: صمغ النحل (البروبوليس)، حبوب اللقاح، شمع النحل، الغذاء الملكي، سيعرض في المعرض أيضا أكثر من 250 أداة من أدوات ومستلزمات تربية النحل الحديثة من ماركات أوروبية وأمريكية وصينية وعربية».