تداولت صحف مصرية أمس أنباء غير مؤكدة عن مخطط لاغتيال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي تم كشفه في اللحظات الأخيرة قبل قراره الذهاب إلى القمة العربية في نواكشوط، مشيرة إلى أن هذا المخطط كان وراء غياب السيسي عن القمة.
ونسب موقع «اليوم السابع» الإلكتروني إلى مصادر وصفها بالمطلعة - دون ذكر اسمها- أن السبب الرئيسي وراء إلغاء سفر السيسي إلى نواكشوط، توافر معلومات أمنية حول محاولة اغتيال الرئيس، ما استدعى إلغاء قرار المشاركة في القمة.
من جهتها، نقلت صحيفة الفجر عن مصادر رفيعة المستوى – لم تسمها أيضا – أن الرئيس السيسي اعتذر عن حضور القمة بعد توافر معلومات استخباراتية أكدت محاولة بعض الجماعات الإرهابية اغتياله.
وفي السياق ذاته، أكدت صحيفة النهار، أنباء مخطط الاغتيال. فيما حرصت صحيفة المصري اليوم، على تأكيد معلومات «الاغتيال»، لافتة إلى أن معلومات وردت إلى الرئاسة المصرية دفعت الرئاسة إلى إلغاء مشاركة الرئيس.
ولم يتسن لـ «عكاظ» الحصول من مصادر رسمية، ما يؤكد أو ينفي هذه المعلومات إلا أن مصادر خاصة فسرت غياب الرئيس عن القمة، بأن وفدا أمنيا سافر خلال الأيام الماضية إلى نواكشوط وقدم تقارير تنصح بعدم السفر بسبب ضعف التأمين والغطاء الجوي المكشوف.
ونسب موقع «اليوم السابع» الإلكتروني إلى مصادر وصفها بالمطلعة - دون ذكر اسمها- أن السبب الرئيسي وراء إلغاء سفر السيسي إلى نواكشوط، توافر معلومات أمنية حول محاولة اغتيال الرئيس، ما استدعى إلغاء قرار المشاركة في القمة.
من جهتها، نقلت صحيفة الفجر عن مصادر رفيعة المستوى – لم تسمها أيضا – أن الرئيس السيسي اعتذر عن حضور القمة بعد توافر معلومات استخباراتية أكدت محاولة بعض الجماعات الإرهابية اغتياله.
وفي السياق ذاته، أكدت صحيفة النهار، أنباء مخطط الاغتيال. فيما حرصت صحيفة المصري اليوم، على تأكيد معلومات «الاغتيال»، لافتة إلى أن معلومات وردت إلى الرئاسة المصرية دفعت الرئاسة إلى إلغاء مشاركة الرئيس.
ولم يتسن لـ «عكاظ» الحصول من مصادر رسمية، ما يؤكد أو ينفي هذه المعلومات إلا أن مصادر خاصة فسرت غياب الرئيس عن القمة، بأن وفدا أمنيا سافر خلال الأيام الماضية إلى نواكشوط وقدم تقارير تنصح بعدم السفر بسبب ضعف التأمين والغطاء الجوي المكشوف.