سجلت مديرية الشؤون الصحية في محافظة جدة (الاثنين) الماضي في مستشفى الملك عبدالعزيز، وفاة الحالة الخامسة بفيروس الضنك «أبو الركب» خلال هذا العام، وهي لإثيوبي شاب في العشرينيات من عمره يدعى عبدو جمال عبدو، بعد أن خضع للعلاج في العناية المركزة بالطوارئ 30 يوما.
وذكرت مصادر موثوقة، أن المتوفى خلال فترة تلقيه العلاج لم يظهر أحد من أسرته للسؤال عنه، وبعد 30 يوما تعرض لنزيف حاد تسبب في تدهور حالته وانتهى بالوفاة.
وأكدت مصادر موثوقة في صحة جدة أن متوسط الإصابات اليومية المسجلة رسميا بالضنك والمعروف بين الأطباء بـ«مدمر العظام» خلال الثلاثة الأشهر الماضية بلغ 30 حالة يوميا ويتجاوز معدل 1000 حالة في الشهر، بينما سجلت صحة جدة 2500 حالة ضنك في العام الماضي 2015، ومن المتوقع انخفاض هذه الحالات خلال الشهر القادم نتيجة لارتفاع درجات الحرارة في محافظة جدة.
وعلمت «عكاظ» أن الصحة أبلغت اللجان المختصة بهذا التزايد في عدد الإصابات في جدة، واجتمعت مع فرق المكافحة لبحث طرق علاج هذه الحالات.
وأوضحت المصادر أن المراكز الصحية العاملة في جدة والمعنية باستقبال حالات الإصابة، حذرت الصحة العامة من هذا التزايد المفاجئ، وطالبت بإيجاد التدابير اللازمة للحد من هذا التزايد.
وأرجعت أسباب تزايد الإصابات إلى وجود «تهاون» في رش أماكن توالد البعوض وهي المستنقعات والمياه الراكدة، إضافة إلى ضعف التوعية المجتمعية حيث لا توجد برامج كافية بالتوعية عن المرض.
يذكر أن معدلات الإصابة خلال الثلاثة أشهر الماضية وصلت إلى أعلى مستوى لها منذ اكتشاف المرض عام 2006.
وذكرت مصادر موثوقة، أن المتوفى خلال فترة تلقيه العلاج لم يظهر أحد من أسرته للسؤال عنه، وبعد 30 يوما تعرض لنزيف حاد تسبب في تدهور حالته وانتهى بالوفاة.
وأكدت مصادر موثوقة في صحة جدة أن متوسط الإصابات اليومية المسجلة رسميا بالضنك والمعروف بين الأطباء بـ«مدمر العظام» خلال الثلاثة الأشهر الماضية بلغ 30 حالة يوميا ويتجاوز معدل 1000 حالة في الشهر، بينما سجلت صحة جدة 2500 حالة ضنك في العام الماضي 2015، ومن المتوقع انخفاض هذه الحالات خلال الشهر القادم نتيجة لارتفاع درجات الحرارة في محافظة جدة.
وعلمت «عكاظ» أن الصحة أبلغت اللجان المختصة بهذا التزايد في عدد الإصابات في جدة، واجتمعت مع فرق المكافحة لبحث طرق علاج هذه الحالات.
وأوضحت المصادر أن المراكز الصحية العاملة في جدة والمعنية باستقبال حالات الإصابة، حذرت الصحة العامة من هذا التزايد المفاجئ، وطالبت بإيجاد التدابير اللازمة للحد من هذا التزايد.
وأرجعت أسباب تزايد الإصابات إلى وجود «تهاون» في رش أماكن توالد البعوض وهي المستنقعات والمياه الراكدة، إضافة إلى ضعف التوعية المجتمعية حيث لا توجد برامج كافية بالتوعية عن المرض.
يذكر أن معدلات الإصابة خلال الثلاثة أشهر الماضية وصلت إلى أعلى مستوى لها منذ اكتشاف المرض عام 2006.