كلف الانقلاب الفاشل في 15 يوليو الماضي الاقتصاد التركي نحو 90 مليار يورو، وأدى إلى إلغاء مليون حجز سياحي، حسب ما نقلته الصحف التركية أمس (الثلاثاء) عن وزير التجارة التركي بولنت توفنكجي.
وأضاف: «إذا أخذنا في الاعتبار كل المقاتلات والمروحيات والأسلحة والقنابل والمباني (المتضررة) فإن الكلفة تقدر بـ300 مليار ليرة على الأقل وفقا لحساباتنا الأولية»، مشيرا إلى إلغاء طلبات تجارية من الخارج وزيارات سياحية. ما كبد الاقتصاد التركي خسائر قد تكون أكبر على الأمد المتوسط بسبب تأثيرها على السياحة والمبادلات مع الخارج.
ولفت إلى إلغاء مليون حجز في القطاع السياحي، يبرر القسم الأكبر منها بقرار الحكومة إلغاء عطل ثلاثة ملايين موظف حكومي بعد الانقلاب للقيام بعملية التطهير أو تفادي احتمال فرار أشخاص مشتبه بهم إلى الخارج.
وأضاف: «إذا أخذنا في الاعتبار كل المقاتلات والمروحيات والأسلحة والقنابل والمباني (المتضررة) فإن الكلفة تقدر بـ300 مليار ليرة على الأقل وفقا لحساباتنا الأولية»، مشيرا إلى إلغاء طلبات تجارية من الخارج وزيارات سياحية. ما كبد الاقتصاد التركي خسائر قد تكون أكبر على الأمد المتوسط بسبب تأثيرها على السياحة والمبادلات مع الخارج.
ولفت إلى إلغاء مليون حجز في القطاع السياحي، يبرر القسم الأكبر منها بقرار الحكومة إلغاء عطل ثلاثة ملايين موظف حكومي بعد الانقلاب للقيام بعملية التطهير أو تفادي احتمال فرار أشخاص مشتبه بهم إلى الخارج.