أثارت النخب السياسية والثقافية البريطانية جدلا جديدا أخذ بعدا سياسيا وأخلاقيا، على خلفية منح الحكومة البريطانية اللجوء للمعارض البحريني قاسم هاشم، الذي ثبتت بحقه تهم الاعتداء الجنسي على أطفال قصر والاغتصاب، فضلا عن تهمة الإيذاء البدني.
وتساءلت تلك النخب، كيف تمنح الحكومة البريطانية شخصا يدعي أنه معارض، فيما يشوب سلوكه الشكوك الأخلاقية، وكيف يتم السماح له بالعمل تحت عباءة النشاط الحقوقي، حتى بعد ارتكابه جرائم أخلاقية.
ونقلت صحيفة الأيام البحرينية عن مصادر «مطلعة» أمس (الثلاثاء)، أن ثلاثة ضحايا لا تتجاوز أعمارهن ما بين 11 عاما- 13 عاما كن قد تعرضن على مدار 20 عاما الماضية للاعتداء والإيذاء الجنسي من قبل المدعو قاسم هاشم، مرجحا أن تكون الضحايا على صلة قرابة بالمعتدي.
ولفت المصدر إلى أن المحكمة قد تحفظت تماما على هوية الضحايا الثلاث وذلك حفاظا على الخصوصية، فيما يعتقد أن هذه الجرائم قد تم الإبلاغ عنها من قبل أم الضحايا الثلاث والتي يعتقد أنها زوجته دون أن تتأكد المعلومات.
وفي وثائق حصلت «الأيام» على نسخة منها تبين أن المدعو قاسم البالغ من العمر 59 عاما (مواليد 9 ديسمبر 1956) قد واجه أربع تهم تضمنت اعتداء جنسيا على قاصر ، وأربع تهم اعتداء جنسي وتهمة اغتصاب وتهمة اعتداء بالضرب.
وكانت محكمة بريطانية أصدرت حكما بسجن المعارض البحريني قاسم هاشم لمدة 12عاما بعد إدانته بتهم الاعتداء الجنسي على أطفال قصّر والاغتصاب والإيذاء البدني.
وتساءلت تلك النخب، كيف تمنح الحكومة البريطانية شخصا يدعي أنه معارض، فيما يشوب سلوكه الشكوك الأخلاقية، وكيف يتم السماح له بالعمل تحت عباءة النشاط الحقوقي، حتى بعد ارتكابه جرائم أخلاقية.
ونقلت صحيفة الأيام البحرينية عن مصادر «مطلعة» أمس (الثلاثاء)، أن ثلاثة ضحايا لا تتجاوز أعمارهن ما بين 11 عاما- 13 عاما كن قد تعرضن على مدار 20 عاما الماضية للاعتداء والإيذاء الجنسي من قبل المدعو قاسم هاشم، مرجحا أن تكون الضحايا على صلة قرابة بالمعتدي.
ولفت المصدر إلى أن المحكمة قد تحفظت تماما على هوية الضحايا الثلاث وذلك حفاظا على الخصوصية، فيما يعتقد أن هذه الجرائم قد تم الإبلاغ عنها من قبل أم الضحايا الثلاث والتي يعتقد أنها زوجته دون أن تتأكد المعلومات.
وفي وثائق حصلت «الأيام» على نسخة منها تبين أن المدعو قاسم البالغ من العمر 59 عاما (مواليد 9 ديسمبر 1956) قد واجه أربع تهم تضمنت اعتداء جنسيا على قاصر ، وأربع تهم اعتداء جنسي وتهمة اغتصاب وتهمة اعتداء بالضرب.
وكانت محكمة بريطانية أصدرت حكما بسجن المعارض البحريني قاسم هاشم لمدة 12عاما بعد إدانته بتهم الاعتداء الجنسي على أطفال قصّر والاغتصاب والإيذاء البدني.