مع دخول الصيف، نامت حظوظ تجار «الأكفان» في جدة! وباتوا ينتظرون تعافي تجارتهم مع مقدم الشتاء. وقال أحد العاملين بمشروع لبيع الأكفان لـ «عكاظ» إنهم ظلوا منذ سنوات يبيعون الأكفان ومستلزماتها مقابل 150 ريالا، وأن تجارتهم صادفت إقبالا من السعوديين الذين يحب بعضهم شراء كفنه والاحتفاظ به، فيما يشتريه آخرون لإهدائه! وهناك من يشترون أكفانا ويطلبون من المحل توزيعها على مغاسل الموتى.
لكنه توقع أن تنتعش تجارة بيع الأكفان مع عودة السعوديين من إجازتهم الصيفية حيث يقضون الشتاء في وطنهم.
لكنه توقع أن تنتعش تجارة بيع الأكفان مع عودة السعوديين من إجازتهم الصيفية حيث يقضون الشتاء في وطنهم.