فيما أطلق عدد من محبي الشهيد وكيل الرقيب محمد حسن جرشان البارقي أحد منسوبي اللواء المظلي بتبوك وسما على موقع التواصل الاجتماعي بعنوان (#الشهيد_محمد_حسن_جرشان_البارقي)، عبروا خلاله عن فخرهم واعتزازهم باستشهاده دفاعا عن دينه ووطنه، منوهين بمواقفه الشجاعة وحبه للخير والتي كان آخرها إغلاقه لحسابه في «تويتر» وتفرغه لقراءة القرآن الكريم وحفظه، ووري جثمانه الثرى بعد الصلاة عليه عصر أمس الأول في جامع عمر بن الخطاب بحي المنيظر بحضور محافظ بارق يحيى آل حموض وعدد من مديري الإدارات الحكومية وزملاء الشهيد من منسوبي اللواء المظلي.
ونقل محافظ بارق تعازي ومواساة القيادة لذوي الشهيد، سائلا الله أن يتغمد الشهيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
وعبر ذوو الشهيد عن شكرهم وتقديرهم للقيادة على مواساتهم التي كان لها بالغ الأثر في نفوسهم وتخفيف مصابهم، مؤكدين أنهم جميعا نذروا أنفسهم للدفاع عن الدين والوطن، سائلين الله أن يحفظ لهذه البلاد أمنها واستقرارها في ظل القيادة الحكيمة، معربين عن فخرهم واعتزازهم باستشهاد شقيقهم دفاعا عن الوطن، مؤكدين أنهم جميعا فداء لتراب وطننا ضد أي معتد.
وبين أشقاء وأقارب الشهيد أنه كان محبا لأعمال الخير والتبرع للأعمال الخيرية وكان على اتصال دائم بأقاربه وأشقائه وكان يطلب منهم الدعاء له ولجميع المرابطين على الثغور.
وقالت زوجته «أم منى» أنه كان على اتصال دائم بالأسرة وكان يطمئن على ابنتيه «منى ولين» ويبلغهما أنه في أحسن حال، طالبا منهما الدعاء له وأن يرزقه الله الشهادة في سبيل تحقيق النصر على أعداء الدين والوطن.
ونقل محافظ بارق تعازي ومواساة القيادة لذوي الشهيد، سائلا الله أن يتغمد الشهيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
وعبر ذوو الشهيد عن شكرهم وتقديرهم للقيادة على مواساتهم التي كان لها بالغ الأثر في نفوسهم وتخفيف مصابهم، مؤكدين أنهم جميعا نذروا أنفسهم للدفاع عن الدين والوطن، سائلين الله أن يحفظ لهذه البلاد أمنها واستقرارها في ظل القيادة الحكيمة، معربين عن فخرهم واعتزازهم باستشهاد شقيقهم دفاعا عن الوطن، مؤكدين أنهم جميعا فداء لتراب وطننا ضد أي معتد.
وبين أشقاء وأقارب الشهيد أنه كان محبا لأعمال الخير والتبرع للأعمال الخيرية وكان على اتصال دائم بأقاربه وأشقائه وكان يطلب منهم الدعاء له ولجميع المرابطين على الثغور.
وقالت زوجته «أم منى» أنه كان على اتصال دائم بالأسرة وكان يطمئن على ابنتيه «منى ولين» ويبلغهما أنه في أحسن حال، طالبا منهما الدعاء له وأن يرزقه الله الشهادة في سبيل تحقيق النصر على أعداء الدين والوطن.