نوهت شخصيات لبنانية بالجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- على الصعيد الإنساني في الساحة العالمية والعالمين العربي والإسلامي، ومد يد العون لكل محتاج أينما كان وإغاثة الملهوف والتخفيف من معاناة المألوم والمنكوب.
وأشادوا بوقوف المملكة إلى جانب الشرعية في اليمن ومساعدة الشعب اليمني في الحفاظ على أمنه واستقراره ومواجهة التدخل الخارجي الذي يسعى إلى تهديد الوحدة اليمنية وزرع الفتنة وتدمير البلاد.
ووصف النائب اللبناني عمار الحوري هذه الجهود بأنها نموذج رائد لم يرتق إلى مستواه أحد على مستوى دول العالم قاطبة. وقال «المملكة لم تتأخر يومًا عن مد يد العون والمساعدة إلى كل الأشقاء العرب والأمثلة على ذلك لا تحصى فشكلت مساعدتها بلسما للجراح ومساعدة على النهوض من العثرات.. وكذلك على مستوى العالم الإسلامي وعلى مستوى المسلمين في شتى بقاع الأرض فكانت حاضرة بجانبهم جميعًا.
وأضاف النائب اللبناني: «إن دعم المملكة للشرعية في اليمن شكل سدا منيعا في وجه الأطماع الإيرانية العدوانية وأخذ شعب اليمن في استعادة هويته العربية الواضحة وعبر عن كل ذلك برفضه للانقلابيين الحوثيين وارتكاباتهم الإرهابية بحق الشعب اليمني».
من جانبه، أكد مفتي جبل لبنان الشيخ محمد الجوزو في تصريح مماثل لـ «واس» أن «ما تقوم به المملكة في اليمن دور تاريخي ومصيري وإيماني لأن الهجمة الإيرانية على بلاد العرب خطر كبير يهدد عالمنا الإسلامي وتبعث الفوضى والخراب والدمار في العالم العربي والإسلامي وأن اليمن الذي يعد أقرب جار للمملكة هو الدليل على الخطر الإيراني الذي يسعى إلى تمزيق الشعب اليمني وانقسامه».
ولفت سماحته إلى أن المملكة تصدت لهذه الفتنة بحزم وقوة لأنها تهدد أمن اليمن كما تهدد أمن المملكة وأمن العالم العربي،
من ناحيته، نوه الأمين العام لتيار المستقبل أحمد الحريري في تصريح مماثل بالجهود المباركة التي تبذلها المملكة على الساحتين العربية والإسلامية، مؤكداً أن هذه الجهود اعتاد الجميع عليها من مملكة الخير والإنسانية التي تضع نفسها في خدمة الأمة العربية والإسلامية، وتقوم من موقعها المؤثر عربياً وإقليمياً ودولياً، بكل الجهود اللازمة من أجل السلم والسلام، وإبراز الصورة الحقيقية للإسلام، كدين محبة وسلام، ومحاربة التطرّف والإرهاب الذي لا دين له ولا هوية.
وقال «إن وقوف المملكة إلى جانب الشرعية في اليمن، كما وقوفها في وجه المخطط الإيراني لتخريب المنطقة العربية وإغراقها بالفتن والسلاح والحروب الأهلية، جعلها عرضةً لسهام الحقد والتحريض والكراهية من قبل رموز المخطط الإيراني وأدواته،
كما أشاد النائب اللبناني محمد الحجار بالدور الريادي والإنساني الذي تقوم به المملكة
وقال: «مملكة الخير منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز - رحمه الله - وهي لا تدخر جهداً ولا تتوانى عن مد يد العون لكل محتاج أينما كان ومهما كان لونه أو دينه، لإغاثة الملهوف والتخفيف من معاناة المألوم والمنكوب.
وأضاف أن المملكة تكاد الدولة الوحيدة في العالمين العربي والإسلامي التي تطلق الحملات والمبادرات والبرامج الإغاثية والإنسانية للشعوب المحتاجة وللمنظمات الدولية المعنية بشهادة العاملين فيها سواء على مستوى الأمم المتحدة أو المنظمات الإنسانية والصحية العالمية وكذلك بشهادة من تصلهم هذه المساعدات في شتى بقاع الأرض ودولها التي تجاوزت 70 % من دول العالم.
وأوضح أن انتهاكات الميليشيات الحوثية لحقوق الإنسان في اليمن بعد انقلابها على الشرعية اليمنية طاولت العديد من أفراد الشعب اليمني والمساجد وتميزت بنهب المقرات الرسمية ومنازل الآمنين في كل المدن والمناطق، وأضاف «إن العقاب الدنيوي لا شك آت من عاصفة حزم وعودة أمل للشعب المقهور في اليمن السعيد بمساعدة التحالف العربي الذي تقوده المملكة».
وأشادوا بوقوف المملكة إلى جانب الشرعية في اليمن ومساعدة الشعب اليمني في الحفاظ على أمنه واستقراره ومواجهة التدخل الخارجي الذي يسعى إلى تهديد الوحدة اليمنية وزرع الفتنة وتدمير البلاد.
ووصف النائب اللبناني عمار الحوري هذه الجهود بأنها نموذج رائد لم يرتق إلى مستواه أحد على مستوى دول العالم قاطبة. وقال «المملكة لم تتأخر يومًا عن مد يد العون والمساعدة إلى كل الأشقاء العرب والأمثلة على ذلك لا تحصى فشكلت مساعدتها بلسما للجراح ومساعدة على النهوض من العثرات.. وكذلك على مستوى العالم الإسلامي وعلى مستوى المسلمين في شتى بقاع الأرض فكانت حاضرة بجانبهم جميعًا.
وأضاف النائب اللبناني: «إن دعم المملكة للشرعية في اليمن شكل سدا منيعا في وجه الأطماع الإيرانية العدوانية وأخذ شعب اليمن في استعادة هويته العربية الواضحة وعبر عن كل ذلك برفضه للانقلابيين الحوثيين وارتكاباتهم الإرهابية بحق الشعب اليمني».
من جانبه، أكد مفتي جبل لبنان الشيخ محمد الجوزو في تصريح مماثل لـ «واس» أن «ما تقوم به المملكة في اليمن دور تاريخي ومصيري وإيماني لأن الهجمة الإيرانية على بلاد العرب خطر كبير يهدد عالمنا الإسلامي وتبعث الفوضى والخراب والدمار في العالم العربي والإسلامي وأن اليمن الذي يعد أقرب جار للمملكة هو الدليل على الخطر الإيراني الذي يسعى إلى تمزيق الشعب اليمني وانقسامه».
ولفت سماحته إلى أن المملكة تصدت لهذه الفتنة بحزم وقوة لأنها تهدد أمن اليمن كما تهدد أمن المملكة وأمن العالم العربي،
من ناحيته، نوه الأمين العام لتيار المستقبل أحمد الحريري في تصريح مماثل بالجهود المباركة التي تبذلها المملكة على الساحتين العربية والإسلامية، مؤكداً أن هذه الجهود اعتاد الجميع عليها من مملكة الخير والإنسانية التي تضع نفسها في خدمة الأمة العربية والإسلامية، وتقوم من موقعها المؤثر عربياً وإقليمياً ودولياً، بكل الجهود اللازمة من أجل السلم والسلام، وإبراز الصورة الحقيقية للإسلام، كدين محبة وسلام، ومحاربة التطرّف والإرهاب الذي لا دين له ولا هوية.
وقال «إن وقوف المملكة إلى جانب الشرعية في اليمن، كما وقوفها في وجه المخطط الإيراني لتخريب المنطقة العربية وإغراقها بالفتن والسلاح والحروب الأهلية، جعلها عرضةً لسهام الحقد والتحريض والكراهية من قبل رموز المخطط الإيراني وأدواته،
كما أشاد النائب اللبناني محمد الحجار بالدور الريادي والإنساني الذي تقوم به المملكة
وقال: «مملكة الخير منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز - رحمه الله - وهي لا تدخر جهداً ولا تتوانى عن مد يد العون لكل محتاج أينما كان ومهما كان لونه أو دينه، لإغاثة الملهوف والتخفيف من معاناة المألوم والمنكوب.
وأضاف أن المملكة تكاد الدولة الوحيدة في العالمين العربي والإسلامي التي تطلق الحملات والمبادرات والبرامج الإغاثية والإنسانية للشعوب المحتاجة وللمنظمات الدولية المعنية بشهادة العاملين فيها سواء على مستوى الأمم المتحدة أو المنظمات الإنسانية والصحية العالمية وكذلك بشهادة من تصلهم هذه المساعدات في شتى بقاع الأرض ودولها التي تجاوزت 70 % من دول العالم.
وأوضح أن انتهاكات الميليشيات الحوثية لحقوق الإنسان في اليمن بعد انقلابها على الشرعية اليمنية طاولت العديد من أفراد الشعب اليمني والمساجد وتميزت بنهب المقرات الرسمية ومنازل الآمنين في كل المدن والمناطق، وأضاف «إن العقاب الدنيوي لا شك آت من عاصفة حزم وعودة أمل للشعب المقهور في اليمن السعيد بمساعدة التحالف العربي الذي تقوده المملكة».