ثمن رئيس لجنة الشؤون الدينية والحج في البرلمان الوطني الباكستاني، الأمين العام لجمعية أهل الحديث المركزية الدكتور حافظ عبدالكريم قادر بخش، جهود السعودية في مجال العمل الإنساني.
وأوضح في تصريح لوكالة الأنباء السعودية أن الأمة تفتخر بمواقف المملكة في الدفاع عن قضايا الإسلام والمسلمين والدعم الإنساني الذي تقدمه للشعوب الإسلامية المتضررة من الكوارث الطبيعية والحروب والصراعات.
وقال: «إن الشعب الباكستاني ينظر بتقدير واحترام إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على الوقفات الإنسانية التي تقفها المملكة دائما مع باكستان في كل المحن والأوقات الصعبة التي مرت بها»، مشيرا إلى أن المملكة كانت في طليعة من تقدموا بيد العون لإغاثة الشعب الباكستاني خلال كارثة الزلزال الذي ضرب باكستان عام 2005، وخلال الفيضانات التي اجتاحت باكستان في عامي 2010 و2011.
وأكد أن مواقف المملكة تجاه الدفاع عن الشرعية باليمن أو نصرة الإخوة في سورية ودعم القضية الفلسطينية تعبر عن موقف الأمة الإسلامية وجهود المملكة في مجال العمل الإنساني التي لا يمكن أن تعد أو تحصى، عادا المملكة أكبر داعم للأمم المتحدة ووكالاتها العاملة في المجال الإنساني، ولها مؤسسات كثيرة تعمل في جميع أنحاء العالم لمساعدة الشعوب المحتاجة والمتضررة.
وأوضح في تصريح لوكالة الأنباء السعودية أن الأمة تفتخر بمواقف المملكة في الدفاع عن قضايا الإسلام والمسلمين والدعم الإنساني الذي تقدمه للشعوب الإسلامية المتضررة من الكوارث الطبيعية والحروب والصراعات.
وقال: «إن الشعب الباكستاني ينظر بتقدير واحترام إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على الوقفات الإنسانية التي تقفها المملكة دائما مع باكستان في كل المحن والأوقات الصعبة التي مرت بها»، مشيرا إلى أن المملكة كانت في طليعة من تقدموا بيد العون لإغاثة الشعب الباكستاني خلال كارثة الزلزال الذي ضرب باكستان عام 2005، وخلال الفيضانات التي اجتاحت باكستان في عامي 2010 و2011.
وأكد أن مواقف المملكة تجاه الدفاع عن الشرعية باليمن أو نصرة الإخوة في سورية ودعم القضية الفلسطينية تعبر عن موقف الأمة الإسلامية وجهود المملكة في مجال العمل الإنساني التي لا يمكن أن تعد أو تحصى، عادا المملكة أكبر داعم للأمم المتحدة ووكالاتها العاملة في المجال الإنساني، ولها مؤسسات كثيرة تعمل في جميع أنحاء العالم لمساعدة الشعوب المحتاجة والمتضررة.