الإمبراطور أكيهيتو إمبراطور اليابان يستقبل ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في القصر الإمبراطوري، فيما يعزز الأمير محمد مع رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي التعاون مع «دولة العقول» بتوقيعه سبع اتفاقيات تشمل الاقتصاد والتعليم وجوانب حيوية أخرى.. إنها حيوية الدولة السعودية تتجدد مع ولي ولي العهد الذي لا يكل ولا يمل من تثبيت الدور السعودي في كل المحافل شرقا وغربا، راسما خطا جديدا عنوانه الحضور في كل الساحات بما يليق بحجم السعودية.
اليابان، دولة ذات بعد إستراتيجي بالنسبة للمملكة العربية السعودية، فحجم التبادل التجاري وصل عام 2014 إلى (194) مليار ريال، ما يعادل (52) مليار دولار، كما أن السعودية تأتي في المرتبة العاشرة كأهم الشركاء التجاريين الرئيسيين مع اليابان، فيما تأتي اليابان ثالث أكبر شريك تجاري للمملكة، إضافة إلى وجود العديد من المشاريع المشتركة بين البلدين.
ويضاف إلى كل هذه المعطيات، أن السعودية تحتل المرتبة الأولى في تزويد اليابان بالنفط الخام ومشتقاته، الذي يصل إلى أكثر من ثلث إجمالي واردات اليابان من النفط.. طريق الشرق «السعودي» ينطلق باتزان وحنكة ليحقق التوازن السياسي والأمني والاقتصادي.
اليابان، دولة ذات بعد إستراتيجي بالنسبة للمملكة العربية السعودية، فحجم التبادل التجاري وصل عام 2014 إلى (194) مليار ريال، ما يعادل (52) مليار دولار، كما أن السعودية تأتي في المرتبة العاشرة كأهم الشركاء التجاريين الرئيسيين مع اليابان، فيما تأتي اليابان ثالث أكبر شريك تجاري للمملكة، إضافة إلى وجود العديد من المشاريع المشتركة بين البلدين.
ويضاف إلى كل هذه المعطيات، أن السعودية تحتل المرتبة الأولى في تزويد اليابان بالنفط الخام ومشتقاته، الذي يصل إلى أكثر من ثلث إجمالي واردات اليابان من النفط.. طريق الشرق «السعودي» ينطلق باتزان وحنكة ليحقق التوازن السياسي والأمني والاقتصادي.