لم يستطع الشاعر المعروف ضياء خوجة حبس مشاعره عندما شاهد الطفل السوري عمران، الذي تعرض وعائلته لقصف عدواني من قبل النظام الغاشم، فترجم مشاعره إلى أبيات شعرية انتهت إلى مشروع غنائي بصوت الفنانة التونسية منيرة حمدي، التي تفاعلت بدورها مع مشاعروأحاسيس خوجة ليتم تنفيذ العمل في تونس، فيما بدأت بعض الفضائيات بعمل المونتاج وعرضه. تقول كلمات العمل:
سألت الله يا عمران
تكون ذي آخر الأحزان
ولسوريا يعود الأمن
يموت القهر والطغيان
برغم الظلم والقسوة
ورغم القصف والعدوان
صمدت وما بكيت لحظة
حماك الله يا عمران
أكيد بداخلك تسأل
وتحاول تخفي الأحزان
وين العدل بهالعالم
ووين الرحمة بالإنسان.
سألت الله يا عمران
تكون ذي آخر الأحزان
ولسوريا يعود الأمن
يموت القهر والطغيان
برغم الظلم والقسوة
ورغم القصف والعدوان
صمدت وما بكيت لحظة
حماك الله يا عمران
أكيد بداخلك تسأل
وتحاول تخفي الأحزان
وين العدل بهالعالم
ووين الرحمة بالإنسان.