توقعت سيدات أعمال سعوديات أن تنعكس مشاركة السعودية الفاعلة في قمة الـ20، التي اختتمت أعمالها أمس الأول بمدينة هانغتشو في الصين، على الاقتصاد السعودي الذي يواجه عددا كبيرا من التحديات، وأن تساهم في تعزيز مكانتها على الصعيد الدولي بعد ما نقل ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان رؤية 2030 التي تحمل أكبر عملية إصلاح اقتصادي في تاريخ السعودية، إلى المحافل العالمية.
في هذا السياق أشارت سيدة الأعمال ورئيس مركز الأسر المنتجة في منطقة مكة المكرمة ألفت قباني إلى أن نتائج وتوصيات القمة المعلنة من جانب الرئيس الصيني برهنت على صحة المسار الذي تتجه إليه السعودية، وعمق نظر قادتها بإطلاق برنامج التحول الوطني، إذ طالبت القمة ببدء مسار جديد للنمو الاقتصادي العالمي وزيادة المشروعات عالية الجودة والقابلة للتمويل وتعزيز الابتكار في الأدوات المالية، من أجل دعم استثمارات البنية التحتية، وتيسير استثمارات القطاع الخاص، وتعزيز تنمية التمويل الأخضر وسوق الاستثمار وتطوير التمويل الشامل، وهي توصيات تنسجم جميعها مع رؤية 2030 التي أطلقتها المملكة قبل أشهر عدة.
من جهتها اعتبرت رئيس مجلس إدارة شركة السنيدي لتنظيم المعارض هيا السنيدي رؤية 2030 التي أعلن تفاصيلها ولي ولي العهد قبل أشهر عدة محفزا كبيرا لعدد من الدول المشاركة في القمة، لمزيد من النمو لاقتصادها من خلال الفرص الاستثمارية الضخمة التي توفرها البيئة السعودية، بعد اعتماد رؤيتها الطموحة، إذ اتضح للجميع أنها تنسجم مع التحديات التي طرحتها القمة، من خلال إيجاد مسار جديد للنمو للدول الأعضاء والاقتصاد العالمي ككل.
وأردفت: ستنعكس نتائج القمة على المواطن السعودي بشكل عام والمرأة، التي تمثل وطنها خارجيا، على وجه الخصوص، كونها تستشعر بمزيد من الفخر والاعتزاز المكانة التي وصلت إليها السعودية، كواحدة من أفضل 20 اقتصادا في العالم.
في هذا السياق أشارت سيدة الأعمال ورئيس مركز الأسر المنتجة في منطقة مكة المكرمة ألفت قباني إلى أن نتائج وتوصيات القمة المعلنة من جانب الرئيس الصيني برهنت على صحة المسار الذي تتجه إليه السعودية، وعمق نظر قادتها بإطلاق برنامج التحول الوطني، إذ طالبت القمة ببدء مسار جديد للنمو الاقتصادي العالمي وزيادة المشروعات عالية الجودة والقابلة للتمويل وتعزيز الابتكار في الأدوات المالية، من أجل دعم استثمارات البنية التحتية، وتيسير استثمارات القطاع الخاص، وتعزيز تنمية التمويل الأخضر وسوق الاستثمار وتطوير التمويل الشامل، وهي توصيات تنسجم جميعها مع رؤية 2030 التي أطلقتها المملكة قبل أشهر عدة.
من جهتها اعتبرت رئيس مجلس إدارة شركة السنيدي لتنظيم المعارض هيا السنيدي رؤية 2030 التي أعلن تفاصيلها ولي ولي العهد قبل أشهر عدة محفزا كبيرا لعدد من الدول المشاركة في القمة، لمزيد من النمو لاقتصادها من خلال الفرص الاستثمارية الضخمة التي توفرها البيئة السعودية، بعد اعتماد رؤيتها الطموحة، إذ اتضح للجميع أنها تنسجم مع التحديات التي طرحتها القمة، من خلال إيجاد مسار جديد للنمو للدول الأعضاء والاقتصاد العالمي ككل.
وأردفت: ستنعكس نتائج القمة على المواطن السعودي بشكل عام والمرأة، التي تمثل وطنها خارجيا، على وجه الخصوص، كونها تستشعر بمزيد من الفخر والاعتزاز المكانة التي وصلت إليها السعودية، كواحدة من أفضل 20 اقتصادا في العالم.