أكد المحلل والكاتب السياسي الدكتور عامر مشموشي لـ«عكاظ» أن ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان يقوم بنشاط كبير من أجل إبراز الدور السعودي في المنطقة والعالم، لافتاً إلى أن مشاركته في قمة العشرين التي انعقدت في الصين جاءت في التوقيت المناسب، إذ التقى خلالها بكبار الزعماء في العالم وأجرى معهم محادثات مهمة للغاية من أجل توطيد العلاقات بين هذه الدول والمملكة وبين الدول الكبرى والمنطقة العربية، موضحاً أن لقاءاته واتصالاته مع زعماء العالم تؤكد أن هناك تحركا دبلوماسيا وإستراتيجيا كبيرا للمملكة مع كل الدول الأعضاء في مجلس الأمن والأمم المتحدة.
وقال «إن زيارته كانت ناجحة وهي تصب في مصلحة الدول والشعوب العربية واستقرار المنطقة»، مضيفاً أن للمملكة دورا مهما وبارزا لخدمة المنطقة العربية، خصوصاً في ظل ما تشهده حالياً من تطورات وتحديات، وتابع: «لقاءات عدة عقدها ولي ولي العهد في قمة العشرين، وكان أبرزها لقاءه بالرئيس الصيني، والجميع يعلم دور الصين على الصعيد العالمي، ما يؤكد بأن المملكة تبقى الرائدة بين دول المنطقة في تعزيز التعاون الدولي والعلاقات الإستراتيجية مع كبار الدول». وأوضح مشموشي أن «الشأن الاقتصادي كان له الحصة الكبيرة، وزيارته إلى اليابان أكبر دليل على ذلك في إطار السعي لعقد اتفاقات كبرى بين البلدين».
وقال «إن زيارته كانت ناجحة وهي تصب في مصلحة الدول والشعوب العربية واستقرار المنطقة»، مضيفاً أن للمملكة دورا مهما وبارزا لخدمة المنطقة العربية، خصوصاً في ظل ما تشهده حالياً من تطورات وتحديات، وتابع: «لقاءات عدة عقدها ولي ولي العهد في قمة العشرين، وكان أبرزها لقاءه بالرئيس الصيني، والجميع يعلم دور الصين على الصعيد العالمي، ما يؤكد بأن المملكة تبقى الرائدة بين دول المنطقة في تعزيز التعاون الدولي والعلاقات الإستراتيجية مع كبار الدول». وأوضح مشموشي أن «الشأن الاقتصادي كان له الحصة الكبيرة، وزيارته إلى اليابان أكبر دليل على ذلك في إطار السعي لعقد اتفاقات كبرى بين البلدين».