ثارت حفيظة مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن انتشرت صورة لأب عمد على إركاب ابنيه برفقة أضحية العيد في شبك خلفي لسيارته أثناء قيادتها في أول يوم العيد.
التهور المنطلق من الصورة التي انتشرت في «تويتر» و «واتس اب» فتحت أسئلة كثيرة حول جدية الأب في التعامل مع أبنائه وتهوره، وسط مطالبات بالتحقيق مع ما اعتبروه «الوالد المهمل».
فهل يبلغ بالأب تهوره ولا مبالاته، أن يجمع بين ابنيه وخروف العيد، في قفص واحد، خلف سيارته المنطلقة في الشوارع، دون خوف على ابنيه من خطر السقوط، ودون أي مراعاة لحقوق الطفل، بحسب تساؤلات مستخدمي مواقع التواصل.
التهور المنطلق من الصورة التي انتشرت في «تويتر» و «واتس اب» فتحت أسئلة كثيرة حول جدية الأب في التعامل مع أبنائه وتهوره، وسط مطالبات بالتحقيق مع ما اعتبروه «الوالد المهمل».
فهل يبلغ بالأب تهوره ولا مبالاته، أن يجمع بين ابنيه وخروف العيد، في قفص واحد، خلف سيارته المنطلقة في الشوارع، دون خوف على ابنيه من خطر السقوط، ودون أي مراعاة لحقوق الطفل، بحسب تساؤلات مستخدمي مواقع التواصل.