استغلت عمالة وافدة من مختلف الجنسيات والمهن المتنوعة، حاجة المواطنين لذبح أضحية العيد، وأوجدوا مسالخ عشوائية بدائية متجاهلين مدى خطورتها على صحة المواطنين.
ورصدت «عكاظ» صباح أمس (الإثنين) العمالة وهي تصطاد المضحين أمام المسالخ النظامية للاتفاق معهم على سعر الذبح، برغم تشديد الرقابة من قبل مفتشي الأمانة والدوريات الأمنية.
وقال المواطن عبدالرحمن البكري، إن تجنب زحام المسالخ دفعه لاختيار العمالة المخالفة، كونه وصل متأخرا وسيضطر إلى انتظار دوره بعد مئات الأضاحي، فيما ذكر خالد الحربي أن إصرار والده على الذبح بنفسه دفعه للبحث عن العمالة الوافدة لذبح الأضحية.
وأضاف «والدي اعتاد كل عام أن يذبح أضحيته بنفسه والآن أصبح كبيرا في السن ويحتاج لمن يساعده، إذ يذبح فيما يقوم الجزار بالسلخ والتقطيع في حوش منزلنا». وكانت أسعار الذبح من قبل العمالة تزيد وتنخفض حسب عوامل عدة، أهما قرب المنزل وبعده، إذ يتراوح المبلغ ما بين 50 ريالا إلى 120، وتصل في حال بعد المنزل إلى 200 أو 250 ريالا.
ورصدت «عكاظ» صباح أمس (الإثنين) العمالة وهي تصطاد المضحين أمام المسالخ النظامية للاتفاق معهم على سعر الذبح، برغم تشديد الرقابة من قبل مفتشي الأمانة والدوريات الأمنية.
وقال المواطن عبدالرحمن البكري، إن تجنب زحام المسالخ دفعه لاختيار العمالة المخالفة، كونه وصل متأخرا وسيضطر إلى انتظار دوره بعد مئات الأضاحي، فيما ذكر خالد الحربي أن إصرار والده على الذبح بنفسه دفعه للبحث عن العمالة الوافدة لذبح الأضحية.
وأضاف «والدي اعتاد كل عام أن يذبح أضحيته بنفسه والآن أصبح كبيرا في السن ويحتاج لمن يساعده، إذ يذبح فيما يقوم الجزار بالسلخ والتقطيع في حوش منزلنا». وكانت أسعار الذبح من قبل العمالة تزيد وتنخفض حسب عوامل عدة، أهما قرب المنزل وبعده، إذ يتراوح المبلغ ما بين 50 ريالا إلى 120، وتصل في حال بعد المنزل إلى 200 أو 250 ريالا.