منذ صغره والفنان عبدالله عاكش يترسم خطى والده مدرس التربية الفنية في إتقان فن الرسم، حتى أصبح أحد المبدعين في هذا المجال، وأخذت لوحاته مواقع مميزة في المعارض الفنية، متخصصا في رسم ملوك وأمراء هذه البلاد.
«عكاظ» التقت عاكش الذي قال: أكن لوالدي كل التقدير فهو الذي ساعدني ودربني وعلمني، وبتوجيهاته وصلت إلى هذا المستوى، وكانت رحلتي مع الرسم والفرشاة منذ صغرى، إذ كنت أتدرب من البداية على قلم الرصاص مع التركيز على اللونين الأبيض والأسود حتى أتقنت الرسم بهذه الطريقة، وعملت لوحات بأشكال مختلفة شاركت بها في معارض فنية بالمدارس، وعملت لوحات جدارية عن عاصفة الحزم، انطلقت بعدها حواسي وتعلمت الرسم بكل أبعاده وطورت أعمالي الفنية وطرق الرسم حتى تمكنت من رسم أي عمل بكل دقة خصوصا بقلم الرصاص الذي يدرب العين واليد على دقة الملاحظة.
«عكاظ» التقت عاكش الذي قال: أكن لوالدي كل التقدير فهو الذي ساعدني ودربني وعلمني، وبتوجيهاته وصلت إلى هذا المستوى، وكانت رحلتي مع الرسم والفرشاة منذ صغرى، إذ كنت أتدرب من البداية على قلم الرصاص مع التركيز على اللونين الأبيض والأسود حتى أتقنت الرسم بهذه الطريقة، وعملت لوحات بأشكال مختلفة شاركت بها في معارض فنية بالمدارس، وعملت لوحات جدارية عن عاصفة الحزم، انطلقت بعدها حواسي وتعلمت الرسم بكل أبعاده وطورت أعمالي الفنية وطرق الرسم حتى تمكنت من رسم أي عمل بكل دقة خصوصا بقلم الرصاص الذي يدرب العين واليد على دقة الملاحظة.