بعد 40 عاما عاد الحاج الفلسطيني نبيل أبو العينين لأداء مناسك الحج مرة أخرى برفقة زوجته فاطمة الإفرنجي، وقال أبو العينين وهو فوق قمة جبل الرماة (ما أشبه الليلة بالبارحة)، فقد وقفت في هذا الجبل التاريخي في العام 1977 وكانت زوجتي عروسا في ذلك الوقت، لافتا إلى أن المدينة المنورة تغيرت كثيرا من حيث المشاريع العملاقة في المسجد النبوي الشريف، فضلا عن توسعها.
وأضاف في ذلك الوقت حرصت مع زوجتي على قضاء شهر العسل من خلال السفر لأداء فريضة الحج، وأذكر حينما زرنا المدينة المنورة كان الوصول إلى موقع جبل الرماة يستغرق نحو أربع ساعات في طقس شديد الحرارة، لكن في الوقت الرهن فإن الوصول إليه لا يستغرق سوى 20 دقيقة فقط.
وقالت زوجته الحاجة فاطمة الإفرنجي في المرة الأولى حينما حججنا قضينا نحو 18 يوما حتى وصلنا إلى المملكة أما الحجة الحالية فاستغرقت يومين فقط، لافتة إلى أن هذه هي المرة الأولى التي يصعدا فيها جبل الرماة، إذ إنه في زيارتهما الأولى لم يستطيعا الصعود للجبل، حيث اكتفيا بزيارة قبر سيد الشهداء، أما اليوم وهما في العقد السادس من عمرهما فقد تمكنا من صعود الجبل بكل سهولة ويسر.
وعن تكلفة الحجة في المرة الأولى والثانية قالا إن تكلفة الحجة الأولى كانت نحو 1000 ريال أما تكلفة حجتنا الحالية فبلغت 24 ألف ريال.
وأضاف في ذلك الوقت حرصت مع زوجتي على قضاء شهر العسل من خلال السفر لأداء فريضة الحج، وأذكر حينما زرنا المدينة المنورة كان الوصول إلى موقع جبل الرماة يستغرق نحو أربع ساعات في طقس شديد الحرارة، لكن في الوقت الرهن فإن الوصول إليه لا يستغرق سوى 20 دقيقة فقط.
وقالت زوجته الحاجة فاطمة الإفرنجي في المرة الأولى حينما حججنا قضينا نحو 18 يوما حتى وصلنا إلى المملكة أما الحجة الحالية فاستغرقت يومين فقط، لافتة إلى أن هذه هي المرة الأولى التي يصعدا فيها جبل الرماة، إذ إنه في زيارتهما الأولى لم يستطيعا الصعود للجبل، حيث اكتفيا بزيارة قبر سيد الشهداء، أما اليوم وهما في العقد السادس من عمرهما فقد تمكنا من صعود الجبل بكل سهولة ويسر.
وعن تكلفة الحجة في المرة الأولى والثانية قالا إن تكلفة الحجة الأولى كانت نحو 1000 ريال أما تكلفة حجتنا الحالية فبلغت 24 ألف ريال.