أكد عدد من أولياء أمور الطلاب أن زيادة رسوم المدارس الأهلية بمثابة سيناريو متكرر في كل عام، مؤكدين أن هذه الزيادة تبدأ من مرحلة الروضة حتى الثانوية، داعين إلى تصنيف المدارس من حيث التجهيزات والكوادر التعليمية وعدم التصريح للمدارس ذات التجهيزات الفقيرة برفع الرسوم.
وقال كل من محمد جبران الشهراني وعبدالله مبارك القحطاني إن رسوم المدارس الأهلية أصبحت مرتفعة وإن عذر ملاك المدارس يتمثل في ارتفاع تكاليف استقدام المعلمين وكفاءتهم وهذا أمر يجب أن لا يحسب على كاهل أولياء أمور الطلاب في المدارس الأهلية ويسدد هو ضرائب ارتفاع يخص تلك المدارس.
وأضافوا أنه لابد من تدخل الجهات ذات العلاقة ومتابعة أسعار تلك المدارس ووضع شروط وأنظمة محددة حتى لا تصبح الزيادة بمثابة لغة سنوية من قبل أصحاب تلك المدارس.
وقال عبدالله مفرح العسيري إنه يتوجب تصنيف المدارس حسب فئة كل مدرسة وجودة الخدمات التي تقدمها وحداثة مباني المدارس، إذ هناك مدارس راقية في مبانيها وتجهيزاتها ولها كوادر تعليمية متخصصة، فيما توجد مدارس فقيرة في التجهيزات وليس لها كوادر تعليمية يشار إليها بالبنان.
في حين هناك جهات مدارس متواضعة وأقل من المتوسطة وربما رديئة ورسومها نوعا ما مرتفعة.
فيما طالب الجميع الجهات ذات العلاقة بوضع رسوم محددة وإعادة دراسة وضع رسوم المدارس الأهلية وإلزامها بقيود وشروط.
وقال كل من محمد جبران الشهراني وعبدالله مبارك القحطاني إن رسوم المدارس الأهلية أصبحت مرتفعة وإن عذر ملاك المدارس يتمثل في ارتفاع تكاليف استقدام المعلمين وكفاءتهم وهذا أمر يجب أن لا يحسب على كاهل أولياء أمور الطلاب في المدارس الأهلية ويسدد هو ضرائب ارتفاع يخص تلك المدارس.
وأضافوا أنه لابد من تدخل الجهات ذات العلاقة ومتابعة أسعار تلك المدارس ووضع شروط وأنظمة محددة حتى لا تصبح الزيادة بمثابة لغة سنوية من قبل أصحاب تلك المدارس.
وقال عبدالله مفرح العسيري إنه يتوجب تصنيف المدارس حسب فئة كل مدرسة وجودة الخدمات التي تقدمها وحداثة مباني المدارس، إذ هناك مدارس راقية في مبانيها وتجهيزاتها ولها كوادر تعليمية متخصصة، فيما توجد مدارس فقيرة في التجهيزات وليس لها كوادر تعليمية يشار إليها بالبنان.
في حين هناك جهات مدارس متواضعة وأقل من المتوسطة وربما رديئة ورسومها نوعا ما مرتفعة.
فيما طالب الجميع الجهات ذات العلاقة بوضع رسوم محددة وإعادة دراسة وضع رسوم المدارس الأهلية وإلزامها بقيود وشروط.