كشف رئيس اللجنة التأسيسية والتنفيذية لجائزة عطاء ووفاء لرواد الرياضة المهندس صلاح محمد الشيخ، أن فكرة الجائزة تدور حول تكريم «رواد الرياضة لكرة القدم في المنطقة الشرقية» الذين بذلوا جهودا كبيرة في تأسيس الحركة الرياضية ولاسيما كرة القدم في المنطقة الشرقية، مفيدا بأن الأمير سعود بن نايف رحب بهذه المبادرة، واحتضنها لتكون فعالية سنوية، وذلك في اثنينيته، الموافق للثالث من شهر أكتوبر المقبل، وأشار إلى أن أمير المنطقة وجه بأن يشمل التكريم السنوي جميع أنواع الرياضات، ولا تقتصر على كرة القدم فقط، مؤكدا أن الوطن تعود على تكريم أبنائه في المجالات كافة، لاسيما أن هذا التكريم يأتي تزامنا مع احتفال المملكة باليوم الوطني.
وذكر أنه يرأس مجلس أمناء الجائزة عبدالعزيز بن علي التركي، كما أن أمينها العام هو الدكتور سامر بن سليمان الحماد، مضيفا أن فكرة هذه الجائزة انطلقت من قِبَل نخبة من رجال الأعمال والشخصيات الاجتماعية لتكريم الرعيل الأول في كرة القدم بالمنطقة الشرقية خلال فترة الستينات، موضحا أن العديد منهم ما زالوا على قيد الحياة، ومنهم من انتقل إلى رحمة ربه. وأفاد بأن ترشيح 30 شخصية رياضية جاء من خلال عملية تصويت قامت بها لجنة ترشيحية وأخرى ترجيحية على رأسها عبدالله فرج الصقر، ومحمد عبدالرحمن المرزوق، وصديق محمد جمل الليل، مشيرا إلى أن عملية تحديد 30 شخصية كانت في غاية الصعوبة، إذ إن جميع من عملوا في تلك الحقبة هم بمثابة رواد ومؤسسين ولكننا اقتصرنا على من حصل على أعلى النقاط، وقدم المهندس صلاح الشيخ شكره وتقديره لأمير المنطقة الشرقية على توجيهه بإطلاق هذه الجائزة برعاية كريمة منه.
من جانبه، أوضح رئيس مجلس أمناء الجائزة عبدالعزيز التركي قائلا: «إنه عندما طرحت هذه المبادرة أخذت على عاتقي دعمها ورفعها للأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، إذ إنني عاصرت تلك البدايات وشهدت بنفسي الكثير من العطاء الذي قدمته هذه الكوكبة من النجوم، وشعرت أن من واجبنا أن نسعى جميعا لتكريمهم، وذكر إنجازاتهم، فبمثلهم يجب أن يشاد بما قدموه»، وزاد: «استقبلت هذه المبادرة من أمير الشرقية الذي عهدناه محبا لتكريم كل من ساهم في نهضة وطننا الغالي بكل ترحابٍ، فأمر بأن تكون هذه المبادرة بشكل سنوي وشاملة لجميع الرياضات»، مقدما شكره وتقديره لأمير المنطقة الشرقية على توجيهه بإطلاق هذه الجائزة برعايته وعلى دعمه اللامحدود لما يوليه من اهتمامات ودعم للمجال الرياضي وكل المتبنين له.
وذكر أنه يرأس مجلس أمناء الجائزة عبدالعزيز بن علي التركي، كما أن أمينها العام هو الدكتور سامر بن سليمان الحماد، مضيفا أن فكرة هذه الجائزة انطلقت من قِبَل نخبة من رجال الأعمال والشخصيات الاجتماعية لتكريم الرعيل الأول في كرة القدم بالمنطقة الشرقية خلال فترة الستينات، موضحا أن العديد منهم ما زالوا على قيد الحياة، ومنهم من انتقل إلى رحمة ربه. وأفاد بأن ترشيح 30 شخصية رياضية جاء من خلال عملية تصويت قامت بها لجنة ترشيحية وأخرى ترجيحية على رأسها عبدالله فرج الصقر، ومحمد عبدالرحمن المرزوق، وصديق محمد جمل الليل، مشيرا إلى أن عملية تحديد 30 شخصية كانت في غاية الصعوبة، إذ إن جميع من عملوا في تلك الحقبة هم بمثابة رواد ومؤسسين ولكننا اقتصرنا على من حصل على أعلى النقاط، وقدم المهندس صلاح الشيخ شكره وتقديره لأمير المنطقة الشرقية على توجيهه بإطلاق هذه الجائزة برعاية كريمة منه.
من جانبه، أوضح رئيس مجلس أمناء الجائزة عبدالعزيز التركي قائلا: «إنه عندما طرحت هذه المبادرة أخذت على عاتقي دعمها ورفعها للأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، إذ إنني عاصرت تلك البدايات وشهدت بنفسي الكثير من العطاء الذي قدمته هذه الكوكبة من النجوم، وشعرت أن من واجبنا أن نسعى جميعا لتكريمهم، وذكر إنجازاتهم، فبمثلهم يجب أن يشاد بما قدموه»، وزاد: «استقبلت هذه المبادرة من أمير الشرقية الذي عهدناه محبا لتكريم كل من ساهم في نهضة وطننا الغالي بكل ترحابٍ، فأمر بأن تكون هذه المبادرة بشكل سنوي وشاملة لجميع الرياضات»، مقدما شكره وتقديره لأمير المنطقة الشرقية على توجيهه بإطلاق هذه الجائزة برعايته وعلى دعمه اللامحدود لما يوليه من اهتمامات ودعم للمجال الرياضي وكل المتبنين له.