انتهت الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية الفرنسية امس بتقدم كاسح لحزب الرئيس نيكولاس ساركوزي “الاتحاد من أجل حركة شعبية” واظهرت النتائج الأولية ان “الاتحاد من أجل حركة شعبية” وحلفاءه يتوقع حصولهم على ما بين 383 و501 من مقاعد الجمعية العامة البالغ عددها577 مقعدا اثر الدورة الثانية التي ستجري في 17 يونيو.
ويتوقع حصول الحزب الاشتراكي وحلفائه على 60 الى 170 مقعدا، وتتوزع مقاعد الجمعية الوطنية المنتهية ولايتها بين 359 مقعدا للحزب اليميني و149 مقعدا للاشتراكيين.
وبسبب النظام الانتخابي لن يتم انتخاب معظم النواب الجدد الا على اثر الدورة الثانية.
وكان البارز في هذه الدورة الأولى من الانتخابات نسبة الامتناع عن التصويت القياسية التي اتت قريبة من 40%.
وفي بروكسل أدلى البلجيكيون بأصواتهم امس في انتخابات من المتوقع ان تسفر عن رحيل رئيس الوزراء جي فير جوفشتات ومجيء رئيس ورزاء اقليم فلاندرز الذي يريد مزيدا من السلطات لاقليمه الناطق باللغة الهولندية.
ويتوقع حصول الحزب الاشتراكي وحلفائه على 60 الى 170 مقعدا، وتتوزع مقاعد الجمعية الوطنية المنتهية ولايتها بين 359 مقعدا للحزب اليميني و149 مقعدا للاشتراكيين.
وبسبب النظام الانتخابي لن يتم انتخاب معظم النواب الجدد الا على اثر الدورة الثانية.
وكان البارز في هذه الدورة الأولى من الانتخابات نسبة الامتناع عن التصويت القياسية التي اتت قريبة من 40%.
وفي بروكسل أدلى البلجيكيون بأصواتهم امس في انتخابات من المتوقع ان تسفر عن رحيل رئيس الوزراء جي فير جوفشتات ومجيء رئيس ورزاء اقليم فلاندرز الذي يريد مزيدا من السلطات لاقليمه الناطق باللغة الهولندية.