“الشط” وعلى الرغم من اسمها الجميل والمأخوذ من طبيعتها الساحرة وارضها الخضراء الا انها قرية حالمة تقع بين واديي بيشة وهرجاب الكبيرين وتعاني من نقص الخدمات الضرورية.
نقص الخدمات
وابدى عدد من سكان القرية الجميلة استياءهم لعدم توفر الخدمات في قريتهم الحالمة مشيرين الى ان عدد سكانها يصل الى نحو “3300” نسمة وتشاطرها في نقص الخدمات الهامة قريتا “خيبر والنهضة”.
واوضح مبارك علي بن جريب ان قرية الشط تفتقر تماما الى ابسط الخدمات كمركز الدفاع المدني .. واشار الى ان القرية بحاجة ماسة لمدرسة ثانوية للبنين اذ ان عدد سكانها وطلابها في تزايد مستمر واضاف: هنالك وعود مستمرة بهذا الشأن ولكننا لم نر شيئا في هذا الجانب الحيوي والهام حتى الآن.
تأهيل الشباب
ويرى شبنان محمد الشهراني ان “الشط” تفتقد الى السفلتة تماما حيث لا يوجد بها سوى شارعين رئيسيين.
واضاف: هنالك مخطط جديد به شوارع كثيرة وعدد من المواقع الخدمية كالمدارس والمساجد لذا فمن الضروري سفلتة شوارع القرية, كما ان القرية بحاجة الى مركز تنموي كي يساعد في تأهيل الشباب ثقافيا واجتماعيا.
عشوائية التخطيط
سعيد عبدالله سياف قال: ان القرية بحاجة للانارة خاصة في شوارعها الرئيسية كما ان المخطط الجديد يعاني من عشوائية التخطيط, فبعدما تسلمنا اراضينا به اتضح لنا ان الشوارع غير مخططة واضاف: اعتقد ان القرية بحاجة الى مكتب للبلدية اذ ان وجود النفايات في شتى شوارع القرية يشكل خطرا على حياة السكان ويهدد صحة البيئة بها.
صك البلدية
ويرى عوضة بن شارع ان القرية بحاجة كبيرة لتشييد جامعين اذ ان الجامع الموجود بها أقيم على نفقة فاعل خير واضاف: هنالك موقع لجامع في المخطط الجديد وهنالك من سيبنيه من اهل الخير لكن الصك الخاص بذلك لم يخرج حتى الآن من البلدية.
مشروعات جديدة
“عكاظ” بدورها عرضت متطلبات اهل القرية على رئيس بلدية بيشة المكلف الدكتور فيصل الصفار الذي اشار الى ان هنالك مشروعات جديدة تشمل كافة قرى المحافظة من سفلتة وانارة للشوارع وغيرها من الخدمات الاخرى واضاف: بالنسبة لتكدس النفايات في شوارع القرى فهذا يرجع الى قلة عمال النظافة لكن خلال الايام المقبلة سيضاعف عدد العمال في كافة مكاتب خدمات البلدية مما سينعكس ذلك ايجابا على الخدمات البلدية بها ويساعد تلقائيا في ازالة النفايات من شوارع “الشط” والقرى الاخرى.
نقص الخدمات
وابدى عدد من سكان القرية الجميلة استياءهم لعدم توفر الخدمات في قريتهم الحالمة مشيرين الى ان عدد سكانها يصل الى نحو “3300” نسمة وتشاطرها في نقص الخدمات الهامة قريتا “خيبر والنهضة”.
واوضح مبارك علي بن جريب ان قرية الشط تفتقر تماما الى ابسط الخدمات كمركز الدفاع المدني .. واشار الى ان القرية بحاجة ماسة لمدرسة ثانوية للبنين اذ ان عدد سكانها وطلابها في تزايد مستمر واضاف: هنالك وعود مستمرة بهذا الشأن ولكننا لم نر شيئا في هذا الجانب الحيوي والهام حتى الآن.
تأهيل الشباب
ويرى شبنان محمد الشهراني ان “الشط” تفتقد الى السفلتة تماما حيث لا يوجد بها سوى شارعين رئيسيين.
واضاف: هنالك مخطط جديد به شوارع كثيرة وعدد من المواقع الخدمية كالمدارس والمساجد لذا فمن الضروري سفلتة شوارع القرية, كما ان القرية بحاجة الى مركز تنموي كي يساعد في تأهيل الشباب ثقافيا واجتماعيا.
عشوائية التخطيط
سعيد عبدالله سياف قال: ان القرية بحاجة للانارة خاصة في شوارعها الرئيسية كما ان المخطط الجديد يعاني من عشوائية التخطيط, فبعدما تسلمنا اراضينا به اتضح لنا ان الشوارع غير مخططة واضاف: اعتقد ان القرية بحاجة الى مكتب للبلدية اذ ان وجود النفايات في شتى شوارع القرية يشكل خطرا على حياة السكان ويهدد صحة البيئة بها.
صك البلدية
ويرى عوضة بن شارع ان القرية بحاجة كبيرة لتشييد جامعين اذ ان الجامع الموجود بها أقيم على نفقة فاعل خير واضاف: هنالك موقع لجامع في المخطط الجديد وهنالك من سيبنيه من اهل الخير لكن الصك الخاص بذلك لم يخرج حتى الآن من البلدية.
مشروعات جديدة
“عكاظ” بدورها عرضت متطلبات اهل القرية على رئيس بلدية بيشة المكلف الدكتور فيصل الصفار الذي اشار الى ان هنالك مشروعات جديدة تشمل كافة قرى المحافظة من سفلتة وانارة للشوارع وغيرها من الخدمات الاخرى واضاف: بالنسبة لتكدس النفايات في شوارع القرى فهذا يرجع الى قلة عمال النظافة لكن خلال الايام المقبلة سيضاعف عدد العمال في كافة مكاتب خدمات البلدية مما سينعكس ذلك ايجابا على الخدمات البلدية بها ويساعد تلقائيا في ازالة النفايات من شوارع “الشط” والقرى الاخرى.