اكدت صاحبة السمو الملكي الأميرة لولوة الفيصل، نائب رئيس مجلس الامناء والمشرف العام عى كلية عفت، ان المملكة من الدول القليلة التي تساوي بين الرجل والمرأة في الرواتب ولا تميز بينهما.
الاميرة لولوة قالت لـ«عكاظ» في مؤتمر صحفي على هامش ملتقى التدريب: لا يوجد فرق في الوطنية بين الرجل والمرأة، اما ما يحدث من قلة في الرواتب في القطاع الخاص فتحكمه عوامل اخرى منها جودة العمل، مشيرة الى ان اقل راتب هو الف ريال واذا قل عن ذلك فعليها ان تقدم شكوى للجهات المسؤولة، وطالبت النساء برفع شكواهن لمجلس الشورى عند اي تظلم.
وحول اعاقة ولي الامر للمرأة للعمل او الابتعاث قالت سموها: هذه امور ترجع للمعنيين ولا يمكن لاية امرأة ان تتعدى على ولي امرها.
واضافت ان المرأة يمكن ان تطرق مجالات عمل كثيرة دون ان تركز على التعليم فقط، حيث ازداد اقبالها للعمل في كافة القطاعات. وقدمت سموها ورقة في الملتقى بعنوان «دور مؤسسات التعليم العالي الاهلية في تعزيز مساهمة المرأة السعودية في التنمية والعمل في مجتمع المعرفة قدمت فيها تعريفا لمفهوم المعرفة مؤكدة ان نجاح خططنا يعتمد على تأسيس مجتمع المعرفة. وقالت «ان قضية البطالة تتطلب توسيع دائرة التوظيف في القطاعين الحكومي والخاص» مؤكدة على اهمية التقييم المستمر لواقعنا التعليمي والتدريب ومدى تناسبه مع اهدافنا التنموية.
الاميرة لولوة قالت لـ«عكاظ» في مؤتمر صحفي على هامش ملتقى التدريب: لا يوجد فرق في الوطنية بين الرجل والمرأة، اما ما يحدث من قلة في الرواتب في القطاع الخاص فتحكمه عوامل اخرى منها جودة العمل، مشيرة الى ان اقل راتب هو الف ريال واذا قل عن ذلك فعليها ان تقدم شكوى للجهات المسؤولة، وطالبت النساء برفع شكواهن لمجلس الشورى عند اي تظلم.
وحول اعاقة ولي الامر للمرأة للعمل او الابتعاث قالت سموها: هذه امور ترجع للمعنيين ولا يمكن لاية امرأة ان تتعدى على ولي امرها.
واضافت ان المرأة يمكن ان تطرق مجالات عمل كثيرة دون ان تركز على التعليم فقط، حيث ازداد اقبالها للعمل في كافة القطاعات. وقدمت سموها ورقة في الملتقى بعنوان «دور مؤسسات التعليم العالي الاهلية في تعزيز مساهمة المرأة السعودية في التنمية والعمل في مجتمع المعرفة قدمت فيها تعريفا لمفهوم المعرفة مؤكدة ان نجاح خططنا يعتمد على تأسيس مجتمع المعرفة. وقالت «ان قضية البطالة تتطلب توسيع دائرة التوظيف في القطاعين الحكومي والخاص» مؤكدة على اهمية التقييم المستمر لواقعنا التعليمي والتدريب ومدى تناسبه مع اهدافنا التنموية.