يعتبره الاختصاصيون من افضل المهاجمين الذين انجبتهم الكرة البرازيلية فاللاعب الاسطورة ليونيداس اديمير يملك قوة بدنية خارقة للعادة وذلك على الرغم من ان بنيته لم تكن توحي بذلك.
ولد ماركيز دي مينزس اديمير في 11 اغسطس 1922 في ريسيفي وجذبته الشباك منذ نعومة اظافره حيث كان يعشق التسجيل وبقي كذلك حتى صار شابا وانضم الى فاسكو دا غاما الشهير عام 1942 ولعب معه حتى العام 1946 ثم انتقل الى فلوميننسي لموسم واحد فقط قبل ان يعود مجددا الى ناديه الاول الذي اكمل معه المشوار. وبرغم قوة تسديداته بالقدمين واتقانه للتهديف الا ان ذلك لم يشفع للمنتخب الذهبي في المباراة النهائية امام الاوروغواي امام حوالى 200 الف مشجع برازيلي اكتظت بهم مدرجات ملعب ماراكانا الشهير والذين خرجوا يذرفون دموع الخيبة بعد الخسارة (1-2).
وكان اديمير اثقل مرمى منتخب السويد في نهائيات 1950 باربعة اهداف ساهمت في فوز منتخب بلاده (7-1)، وفي هذه المباراة اظهر المهاجم البرازيلي صفات هجومية نادرة تنوعت بين المراوغات الجميلة والانطلاقات السريعة التي اذهلت مدافعي المنتخب السويدي اضافة الى التسديدات القوية وطبعا الاهداف النادرة.
ولانه يملك تسديدات رهيبة لقب بـ «الديناميت» ومن هذه التسديدات بالقدمين سجل عشرات الاهداف للمنتخب البرازيلي وللاندية التي لعب لها.
وشكل اديمير مع زيزينيو وجايير ثلاثيا رهيبا في هجوم المنتخب البرازيلي لطالما ارعب مدافعي المنتخبات المنافسة، لكنه فشل في نهائيات كأس العالم 1950 في اهداء اللقب الحلم الى ملايين مشجعيه.
ولعب اديمير اغلب فترات مشواره ضمن فاسكو داغاما حيث تألق في صفوفه كهداف من الطراز النادر وسجل معه 301 هدف في 429 مباراة.
لعب اديمير 39 مباراة دولية سجل خلالها 31 هدفا وهو معدل يدل على قوة وبراعة هذا الهداف الذي لعب اول مباراة دولية في 21 يناير 1945 خلال لقاء منتخب بلاده امام كولومبيا (3-صفر)، وسجل اول هدف مع المنتخب الذهبي بعد ثلاثة عشر يوما من اول مشاركة دولية وذلك في مباراة البرازيل مع بوليفيا (2-صفر). ولم يتم استدعاء اديمير الى نهائيات كاس العالم 1954 التي اقيمت في سويسرا فكانت بداية نهاية المشوار.
وبعد ان وضع حدا لمشواره الرياضي كلاعب بقي وفيا لفاسكو دا غاما وأشرف عليه لفترة قصيرة دون ان يوفق في مهمة التدريب.
وفي 11 مايو 1996 توفي اديمير بعد مسيرة كروية حافلة اضافت اسمه الى قائمة عمالقة الكرة الذين انجبتهم البرازيل ولا زالت تفتخر بهم حتى الان.
ولد ماركيز دي مينزس اديمير في 11 اغسطس 1922 في ريسيفي وجذبته الشباك منذ نعومة اظافره حيث كان يعشق التسجيل وبقي كذلك حتى صار شابا وانضم الى فاسكو دا غاما الشهير عام 1942 ولعب معه حتى العام 1946 ثم انتقل الى فلوميننسي لموسم واحد فقط قبل ان يعود مجددا الى ناديه الاول الذي اكمل معه المشوار. وبرغم قوة تسديداته بالقدمين واتقانه للتهديف الا ان ذلك لم يشفع للمنتخب الذهبي في المباراة النهائية امام الاوروغواي امام حوالى 200 الف مشجع برازيلي اكتظت بهم مدرجات ملعب ماراكانا الشهير والذين خرجوا يذرفون دموع الخيبة بعد الخسارة (1-2).
وكان اديمير اثقل مرمى منتخب السويد في نهائيات 1950 باربعة اهداف ساهمت في فوز منتخب بلاده (7-1)، وفي هذه المباراة اظهر المهاجم البرازيلي صفات هجومية نادرة تنوعت بين المراوغات الجميلة والانطلاقات السريعة التي اذهلت مدافعي المنتخب السويدي اضافة الى التسديدات القوية وطبعا الاهداف النادرة.
ولانه يملك تسديدات رهيبة لقب بـ «الديناميت» ومن هذه التسديدات بالقدمين سجل عشرات الاهداف للمنتخب البرازيلي وللاندية التي لعب لها.
وشكل اديمير مع زيزينيو وجايير ثلاثيا رهيبا في هجوم المنتخب البرازيلي لطالما ارعب مدافعي المنتخبات المنافسة، لكنه فشل في نهائيات كأس العالم 1950 في اهداء اللقب الحلم الى ملايين مشجعيه.
ولعب اديمير اغلب فترات مشواره ضمن فاسكو داغاما حيث تألق في صفوفه كهداف من الطراز النادر وسجل معه 301 هدف في 429 مباراة.
لعب اديمير 39 مباراة دولية سجل خلالها 31 هدفا وهو معدل يدل على قوة وبراعة هذا الهداف الذي لعب اول مباراة دولية في 21 يناير 1945 خلال لقاء منتخب بلاده امام كولومبيا (3-صفر)، وسجل اول هدف مع المنتخب الذهبي بعد ثلاثة عشر يوما من اول مشاركة دولية وذلك في مباراة البرازيل مع بوليفيا (2-صفر). ولم يتم استدعاء اديمير الى نهائيات كاس العالم 1954 التي اقيمت في سويسرا فكانت بداية نهاية المشوار.
وبعد ان وضع حدا لمشواره الرياضي كلاعب بقي وفيا لفاسكو دا غاما وأشرف عليه لفترة قصيرة دون ان يوفق في مهمة التدريب.
وفي 11 مايو 1996 توفي اديمير بعد مسيرة كروية حافلة اضافت اسمه الى قائمة عمالقة الكرة الذين انجبتهم البرازيل ولا زالت تفتخر بهم حتى الان.