طرحت شركات التأمين الجديدة العاملة بالمملكة برامج تعويضيه تستهدف زيادة عملائها ورفع المجال التعويضي واشتعال المنافسة بينها خصوصاً في مجال تعويض المسؤولية مثل التأمين ضد الاخطاء الطبية للاطباء والذي وصلت الى مليون ريال. وحذر خبراء في مجال التأمين من التنافس في استقطاب العملاء بدون القدرة على ايفاء المتطلبات خصوصاً ان قطاع التأمين بالمملكة سيشهد طفرة في السنوات المقبلة. واوضح خبير التأمين ومدير احدى الشركات التأمينية زياد القاسم ان هناك برامج تسويقية تقوم بها شركات التأمين ومنها برنامج تعويض المسؤولية ويدخل ضمنها التعويض ضد اخطاء الاطباء الذي يصل الى مليون ريال وفي بعض الشركات الى 100 الف ريال حسب طلب الطبيب مؤكداً اشعال المنافسة بين الشركات التأمينية لأخذ نصيبها من السوق السعودي.
وذكر القاسم ان هناك برامج تسويقية لتعويض الاضرار لمرتادي المراكز والمحال التجارية وسوف تشهد اقبالاً كبيراً خصوصاً ان بعض المحلات التجارية لحقت بها اضرار كبيرة جراء الحرائق وغيرها.
من جهة اخرى اكد مصدر في ادارة الضمان الصحي التعاوني بالمنطقة الشرقية ان التأمين ضد الاخطاء المهنية الطبية والتي صدر بالمرسوم الملكي في السابق يهدف الى ضمان حصول المريض المتضرر من الاخطاء الطبية على التعويض المبادي الذي يستحقه نافياً ان التأمين يؤدي الى المزيد من الاخطاءالطبية لان هناك مساءلة لا تقتصر على العواقب المادية التي يغطيها التأمين بل هناك مساءلة جزائية وتأديبية.
فيما طالب متسوقون في المراكز التجارية بضرورة الزامية التأمين على المراكز والمحال التجارية ضد الحرائق والاضرار للمتسوقين.
وذكر القاسم ان هناك برامج تسويقية لتعويض الاضرار لمرتادي المراكز والمحال التجارية وسوف تشهد اقبالاً كبيراً خصوصاً ان بعض المحلات التجارية لحقت بها اضرار كبيرة جراء الحرائق وغيرها.
من جهة اخرى اكد مصدر في ادارة الضمان الصحي التعاوني بالمنطقة الشرقية ان التأمين ضد الاخطاء المهنية الطبية والتي صدر بالمرسوم الملكي في السابق يهدف الى ضمان حصول المريض المتضرر من الاخطاء الطبية على التعويض المبادي الذي يستحقه نافياً ان التأمين يؤدي الى المزيد من الاخطاءالطبية لان هناك مساءلة لا تقتصر على العواقب المادية التي يغطيها التأمين بل هناك مساءلة جزائية وتأديبية.
فيما طالب متسوقون في المراكز التجارية بضرورة الزامية التأمين على المراكز والمحال التجارية ضد الحرائق والاضرار للمتسوقين.