أخيراً
وبعد أن ودع كرسي رئاسة الوزراء
وصار بإمكانه أن يحيا بعيداً عن كاميرات
الصحفيين
وأن يتحدث بدون أن يتحمل أي مسؤولية
أمام مجلس النواب
والعالم
ها هو توني بلير
صاحب الطريق الثالث
يقترح حلاً سريعاً
لأزمة الشرق الأوسط
أو أزمة فلسطين
وكالعادة يؤكد على أهمية الحل
ولكن منذ بلفور وحتى الآن
نسمع من البريطانيين شيئاً
ونرى عكسه تماماً
فهل هذا مؤشر
على أن بلير يستعد لكتابة مرحلة
جديدة في حياة اسرائيل
من خلالها
اقتراح شبه السلام عليها
لترضى به شبه الدولة الفلسطينية
أم هو كلام في كلام
كما تعودنا منهم دائما..
وبعد أن ودع كرسي رئاسة الوزراء
وصار بإمكانه أن يحيا بعيداً عن كاميرات
الصحفيين
وأن يتحدث بدون أن يتحمل أي مسؤولية
أمام مجلس النواب
والعالم
ها هو توني بلير
صاحب الطريق الثالث
يقترح حلاً سريعاً
لأزمة الشرق الأوسط
أو أزمة فلسطين
وكالعادة يؤكد على أهمية الحل
ولكن منذ بلفور وحتى الآن
نسمع من البريطانيين شيئاً
ونرى عكسه تماماً
فهل هذا مؤشر
على أن بلير يستعد لكتابة مرحلة
جديدة في حياة اسرائيل
من خلالها
اقتراح شبه السلام عليها
لترضى به شبه الدولة الفلسطينية
أم هو كلام في كلام
كما تعودنا منهم دائما..