دعمت الشركة السعودية للنقل الجماعي أسطولها مؤخراً بـ 150حافلة موديل 2008م من نوع مرسيدس (كونيكتور) بدأت العمل خلال شهر رمضان المبارك والذي شهد كثافة عالية في أعداد المسافرين على حافلات الشركة. يأتي تدعيم الشركة لأسطولها بهذا النوع من الحافلات استمراراً لاستراتيجيتها الهادفة لتطوير أسطولها بأحدث ما وصلت إليه صناعة النقل بالحافلات وتأكيداً على الاستمرار في التطوير والارتقاء بالخدمات المقدمة للمسافرين أثناء تنقلهم داخل مدن المملكة.
وتتميز الحافلات الجديدة بمقابض علوية لعدد 40شخصاً وقوفاً و 45مقعداً بالإضافة إلى أنها مزودة بشاشات عرض داخلية لتحديد محطات التوقف إلكترونياً ومزودة بشاشات عرض خارجية من الجانب والأمام للحافلة
وقد أسهمت هذه الحافلات عملياً في زيادة مستويات الخدمة التشغيلية نظراً لما تتميز به من مواصفات فنية عالية من حيث استواء الأرضية وسهولة الصعود والنزول من الحافلة حيث أنها من النوعيات ذات المداخل المنخفضة وتتميز بوجود ثلاثة أبواب إضافة إلى وجود قسم مخصص للسيدات مما يسهم في وجود نوع من الاستقلالية في استخدام الحافلة. . وتهدف الشركة من هذه الخطوة إلى رفع مستوى الخدمة التشغيلية خلال موسم الحج القادم. وأكدت الشركة حرصها على تدعيم أسطولها بأحدث وسائل النقل المتطورة في عالم النقل البري وذلك ضمن خططها الاستراتيجية لتطوير الخدمات ورفع مستوى الأداء والكفاءة التشغيلية للأسطول وتقديم الخدمات النموذجية للمستفيدين من خدمات النقل الجماعي وفق إمكانيات عالية وبأداء متطور.
ومن جهة أخرى قال المهندس عبدالله بن عبدالرحمن المقبل وكيل وزارة النقل للطرق رئيس مجلس إدارة الشركة أنها بدأت في تطبيق إعادة هيكلتها الجديدة وذلك في إطار الخطط الإستراتيجية لتطويرها، وأشار إلى ان ذلك يأتي تطبيقاً لتوصيات الدراسة الإستراتيجية لنمو وتطوير الشركة والذي قامت بإعداده شركة عالمية متخصصة.
وأضاف المهندس المقبل ان الشركة عملت على إعادة هيكلتها فيما يتلاءم مع التغيرات والتطورات المستقبلية في سوق النقل من خلال تقسيم الشركة إلى ثلاث وحدات استراتيجية رئيسية هي النقل الداخلي والنقل الخارجي والعقود والتأجير إضافة على سبعة قطاعات خدمية داعمة.
من جانبه أوضح المهندس خالد بن عبد الله الحقيل الرئيس التنفيذي للشركة ان المرحلة القادمة ستشهد تنفيذ ما يقارب 20 برنامجاً ستسهم في تنفيذ الاستراتيجية وتحقيق نتائج ايجابية في تطوير الخدمات وزيادة فعالية إدارة الأسطول وتحسين إيرادات الشركة.
وتتميز الحافلات الجديدة بمقابض علوية لعدد 40شخصاً وقوفاً و 45مقعداً بالإضافة إلى أنها مزودة بشاشات عرض داخلية لتحديد محطات التوقف إلكترونياً ومزودة بشاشات عرض خارجية من الجانب والأمام للحافلة
وقد أسهمت هذه الحافلات عملياً في زيادة مستويات الخدمة التشغيلية نظراً لما تتميز به من مواصفات فنية عالية من حيث استواء الأرضية وسهولة الصعود والنزول من الحافلة حيث أنها من النوعيات ذات المداخل المنخفضة وتتميز بوجود ثلاثة أبواب إضافة إلى وجود قسم مخصص للسيدات مما يسهم في وجود نوع من الاستقلالية في استخدام الحافلة. . وتهدف الشركة من هذه الخطوة إلى رفع مستوى الخدمة التشغيلية خلال موسم الحج القادم. وأكدت الشركة حرصها على تدعيم أسطولها بأحدث وسائل النقل المتطورة في عالم النقل البري وذلك ضمن خططها الاستراتيجية لتطوير الخدمات ورفع مستوى الأداء والكفاءة التشغيلية للأسطول وتقديم الخدمات النموذجية للمستفيدين من خدمات النقل الجماعي وفق إمكانيات عالية وبأداء متطور.
ومن جهة أخرى قال المهندس عبدالله بن عبدالرحمن المقبل وكيل وزارة النقل للطرق رئيس مجلس إدارة الشركة أنها بدأت في تطبيق إعادة هيكلتها الجديدة وذلك في إطار الخطط الإستراتيجية لتطويرها، وأشار إلى ان ذلك يأتي تطبيقاً لتوصيات الدراسة الإستراتيجية لنمو وتطوير الشركة والذي قامت بإعداده شركة عالمية متخصصة.
وأضاف المهندس المقبل ان الشركة عملت على إعادة هيكلتها فيما يتلاءم مع التغيرات والتطورات المستقبلية في سوق النقل من خلال تقسيم الشركة إلى ثلاث وحدات استراتيجية رئيسية هي النقل الداخلي والنقل الخارجي والعقود والتأجير إضافة على سبعة قطاعات خدمية داعمة.
من جانبه أوضح المهندس خالد بن عبد الله الحقيل الرئيس التنفيذي للشركة ان المرحلة القادمة ستشهد تنفيذ ما يقارب 20 برنامجاً ستسهم في تنفيذ الاستراتيجية وتحقيق نتائج ايجابية في تطوير الخدمات وزيادة فعالية إدارة الأسطول وتحسين إيرادات الشركة.