وصل بحفظ الله ورعايته خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز امس الى الرياض قادما من القاهرة بعد زيارات رسمية قام بها أيده الله لكل من المملكة المتحدة وجمهورية ايطاليا وجمهورية المانيا الاتحادية والجمهورية التركية وجمهورية مصر العربية تلبية للدعوات التي تلقاها رعاه الله من قادة تلك الدول. كان في استقبال الملك المفدى لدى وصوله مطار قاعدة الرياض الجوية صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام وصاحب السمو الأمير محمد بن عبدالله بن جلوي وصاحب السمو الأمير فهد بن مشاري بن جلوي وصاحب السمو الأمير بندر بن محمد بن عبدالرحمن وصاحب السمو الملكي الأمير بدر بن عبدالعزيز نائب رئيس الحرس الوطني وصاحب السمو الأمير عبدالرحمن بن عبدالله بن عبدالرحمن وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وصاحب السمو الأمير عبدالرحمن بن محمد بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالاله بن عبدالعزيز وأصحاب السمو الملكي الأمراء ورئيس مجلس الشورى وأصحاب المعالي الوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين وجمع من المواطنين.
وقد وصل في معية خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز رئيس الاستخبارات العامة وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد ال سعود مساعد رئيس الاستخبارات العامة وصاحب السمو الأمير تركي بن عبدالله بن محمد ال سعود مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن ناصر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد آل سعود مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير مفوض بمكتب وزير الخارجية وصاحب السمو الملكي المقدم طيار الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس ديوان رئاسة مجلس الوزراء وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالله بن عبدالعزيز ووزير العمل الدكتور غازى بن عبدالرحمن القصيبي ووزير المالية الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف والشيخ مشعل العبدالله الرشيد ورئيس الديوان الملكي الاستاذ خالد بن عبدالعزيز التويجري ورئيس المراسم الملكية الاستاذ محمد بن عبدالرحمن الطبيشي ورئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين الاستاذ إبراهيم بن عبدالرحمن الطاسان ونائب رئيس الديوان الملكي الأستاذ خالد بن عبدالرحمن العيسى وقائد الحرس الملكي الفريق أول حمد بن محمد العوهلي.
وكان خادم الحرمين الشريفين استقبل في مقر اقامته بقصر القبة في القاهرة أخاه فخامة الرئيس محمد حسنى مبارك رئيس جمهورية مصر العربية. بعد ذلك عقد خادم الحرمين الشريفين وفخامة الرئيس محمد حسنى مبارك اجتماعا ثنائيا استكملا خلاله بحث الموضوعات التى تمت مناقشتها أمس الأول.
عقب ذلك غادر الملك عبدالله والرئيس مبارك قصر القبة في موكب رسمي الى مطار القاهرة الدولى حيث غادر بحفظ الله ورعايته خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود جمهورية مصر العربية بعد زيارة لها استمرت يومين.
وفور وصول الموكب المقل للملك المفدى وفخامة رئيس جمهورية مصر العربية صافح خادم الحرمين الشريفين مودعيه أعضاء سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية ومندوبية المملكة لدى جامعة الدول العربية والملحقيات والمكاتب السعودية في القاهرة ومندوب المملكة الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير أحمد قطان وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى مصر الاستاذ هشام محيى الدين ناظر وصاحب السمو الأمير نواف بن محمد بن عبدالله والوزير برئاسة الجمهورية عمر سليمان ووزير الخارجية أحمد أبو الغيط ووزير الدولة للشؤون القانونية والنيابية أحمد شهاب ووزير الدفاع المشير حسين طنطاوي ودولة رئيس الوزراء الدكتور أحمد نظيف وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالعزيز. وعند سلم الطائرة ودع فخامة الرئيس محمد حسني مبارك رئيس جمهورية مصر العربية أخاه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود متمنيا له ولمرافقيه سفرا سعيدا.
وقد غادر في معية خادم الحرمين الشريفين أعضاء الوفد الرسمي المرافق.
وقد وصل في معية خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز رئيس الاستخبارات العامة وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد ال سعود مساعد رئيس الاستخبارات العامة وصاحب السمو الأمير تركي بن عبدالله بن محمد ال سعود مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن ناصر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد آل سعود مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير مفوض بمكتب وزير الخارجية وصاحب السمو الملكي المقدم طيار الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس ديوان رئاسة مجلس الوزراء وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالله بن عبدالعزيز ووزير العمل الدكتور غازى بن عبدالرحمن القصيبي ووزير المالية الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف والشيخ مشعل العبدالله الرشيد ورئيس الديوان الملكي الاستاذ خالد بن عبدالعزيز التويجري ورئيس المراسم الملكية الاستاذ محمد بن عبدالرحمن الطبيشي ورئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين الاستاذ إبراهيم بن عبدالرحمن الطاسان ونائب رئيس الديوان الملكي الأستاذ خالد بن عبدالرحمن العيسى وقائد الحرس الملكي الفريق أول حمد بن محمد العوهلي.
وكان خادم الحرمين الشريفين استقبل في مقر اقامته بقصر القبة في القاهرة أخاه فخامة الرئيس محمد حسنى مبارك رئيس جمهورية مصر العربية. بعد ذلك عقد خادم الحرمين الشريفين وفخامة الرئيس محمد حسنى مبارك اجتماعا ثنائيا استكملا خلاله بحث الموضوعات التى تمت مناقشتها أمس الأول.
عقب ذلك غادر الملك عبدالله والرئيس مبارك قصر القبة في موكب رسمي الى مطار القاهرة الدولى حيث غادر بحفظ الله ورعايته خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود جمهورية مصر العربية بعد زيارة لها استمرت يومين.
وفور وصول الموكب المقل للملك المفدى وفخامة رئيس جمهورية مصر العربية صافح خادم الحرمين الشريفين مودعيه أعضاء سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية ومندوبية المملكة لدى جامعة الدول العربية والملحقيات والمكاتب السعودية في القاهرة ومندوب المملكة الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير أحمد قطان وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى مصر الاستاذ هشام محيى الدين ناظر وصاحب السمو الأمير نواف بن محمد بن عبدالله والوزير برئاسة الجمهورية عمر سليمان ووزير الخارجية أحمد أبو الغيط ووزير الدولة للشؤون القانونية والنيابية أحمد شهاب ووزير الدفاع المشير حسين طنطاوي ودولة رئيس الوزراء الدكتور أحمد نظيف وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالعزيز. وعند سلم الطائرة ودع فخامة الرئيس محمد حسني مبارك رئيس جمهورية مصر العربية أخاه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود متمنيا له ولمرافقيه سفرا سعيدا.
وقد غادر في معية خادم الحرمين الشريفين أعضاء الوفد الرسمي المرافق.