ايصال المياه الى المنازل حلم ينتظر تحقيقه كثير من اهالي الباحة.. ولا يزال سكان المنطقة بانتظار تشغيل وتوصيل الشبكة الارضية في اقرب فرصة.جولة (عكاظ) رصدت آمال الناس حول هذه المشكلة.
المواطن ناصر خميس الغامدي قال «بعد ان اصبحت المياه في عهدة وزارة المياه زادت طموحات الاهالي وتطلعاتهم في ايصال الخدمة الى كل بيت بعد ان قامت امانةالباحة بتمديدالشبكة الحديثة وما حولها من قرى ومراكز».
واضاف: ان الباحة ربما تكون المنطقة الوحيدة التي يستخدم اهلها الوايتات .. فيما تطلع المواطن سعد بن محمد الغامدي الى سرعة تنفيذ الخدمة خصوصا ان الشبكة امتدت بالفعل منذ سبع سنوات ويخشى ان يصيبها العطب لخلوها من الماء.
وقال علي جمعان صالح: لقد سمعنا في تصريحات صحفية في وسائل الاعلام بالمنطقة بأن المياه الموجودة حالياً في سدود الباحة كسد العقيق ووادي عردة وايضا الابار تكفي سكان الباحة لاكثر من 10 سنوات قادمة وهذا الامر يبشر بالخير، وتساءل: اذا كانت هناك وفرة في المياه والشبكات الارضية تم تمديدها قبل سنوات فلماذا لا يتم ضخ المياه من خلال الشبكات الارضية للمياه مضيفاً: اعتقد بأن هذا الامر ليس بمكلف واخشى ان يأتي يوم ويقال بأن الشبكات الارضية غير صالحة نتيجة لطول فترة تمديدها واصبحت غير مجدية.
وعرضنا المشكلة على مدير عام المياه بمنطقة الباحة المهندس محمد منصور آل عضيد وافاد بقوله: بالنسبة لمشروع الشبكة الارضية التي قامت امانة منطقة الباحة بانشائها قبل سنوات عديدة فهي مكونة من 3 مراحل تم تنفيذها من قبل امانة الباحة بدون توصيلها الى منازل المواطنين وهي عبارة عن خطوط نقل وخطوط فرعية.. وكشف ان الادارة بصدد طرح مناقصة لاستكمال هذه الشبكة وتركيب التوصيلات المنزلية عليها وفي حالة الاعتمادات المالية لها سوف تنفذ فوراً.
المواطن ناصر خميس الغامدي قال «بعد ان اصبحت المياه في عهدة وزارة المياه زادت طموحات الاهالي وتطلعاتهم في ايصال الخدمة الى كل بيت بعد ان قامت امانةالباحة بتمديدالشبكة الحديثة وما حولها من قرى ومراكز».
واضاف: ان الباحة ربما تكون المنطقة الوحيدة التي يستخدم اهلها الوايتات .. فيما تطلع المواطن سعد بن محمد الغامدي الى سرعة تنفيذ الخدمة خصوصا ان الشبكة امتدت بالفعل منذ سبع سنوات ويخشى ان يصيبها العطب لخلوها من الماء.
وقال علي جمعان صالح: لقد سمعنا في تصريحات صحفية في وسائل الاعلام بالمنطقة بأن المياه الموجودة حالياً في سدود الباحة كسد العقيق ووادي عردة وايضا الابار تكفي سكان الباحة لاكثر من 10 سنوات قادمة وهذا الامر يبشر بالخير، وتساءل: اذا كانت هناك وفرة في المياه والشبكات الارضية تم تمديدها قبل سنوات فلماذا لا يتم ضخ المياه من خلال الشبكات الارضية للمياه مضيفاً: اعتقد بأن هذا الامر ليس بمكلف واخشى ان يأتي يوم ويقال بأن الشبكات الارضية غير صالحة نتيجة لطول فترة تمديدها واصبحت غير مجدية.
وعرضنا المشكلة على مدير عام المياه بمنطقة الباحة المهندس محمد منصور آل عضيد وافاد بقوله: بالنسبة لمشروع الشبكة الارضية التي قامت امانة منطقة الباحة بانشائها قبل سنوات عديدة فهي مكونة من 3 مراحل تم تنفيذها من قبل امانة الباحة بدون توصيلها الى منازل المواطنين وهي عبارة عن خطوط نقل وخطوط فرعية.. وكشف ان الادارة بصدد طرح مناقصة لاستكمال هذه الشبكة وتركيب التوصيلات المنزلية عليها وفي حالة الاعتمادات المالية لها سوف تنفذ فوراً.