قال وزير الطاقة الفلبيني رفائيل لوتيلا أن الحكومة الفلبينية لديها رغبة أكيدة في فتح آفاق التعاون مع المملكة في مجال الطاقة والنفط وإيجاد شراكه استراتيجية طويلة المدى في جميع المجالات بين البلدين.
وأضاف وزير الطاقة الفلبيني في تصريحات لـ«عكاظ» أن المملكة أكبر دولة مصدرة للنفط والفلبين لديها احتياجات كبيرة للنفط، وتريد أن تستفيد من تجربة المملكة في مجال صناعة النفط والطاقة.
وقال إن الفلبين تأثرت بارتفاع أسعار البترول وهى ترغب في التعاون مع المملكة في الوصول إلى أسعار مقبولة لأسعار النفط.
وأشار وزير النفط الفلبيني أن المملكة تنتهج سياسة نفطية جيدة وهى حريصة كل الحرص على إيجاد أسعار معتدلة، وفى نفس الوقت تعتبر عاملا رئيسيا في استقرار أسعار النفط في الأسواق العالمية وتحرص على استمرار تدفق إمدادات النفط إلى دول العالم بسهوله ، باعتبارها أكبر دولة مصدرة للبترول في العالم. واضاف إن العلاقات السعودية الفلبينية متجهة نحو مزيد من النمو والتوسع في جميع المجالات النفطية والاقتصادية والاستثمارية في المرحلة القادمة خاصة على ضوء زيارة الرئيسة الفلبينية جلوريا ارويو الناجحة للمملكة والتي أسست لعلاقة نوعية وشراكه استراتيجية طويلة المدى بين البلدين.
واعتبر وزير النفط الفلبيني إن الدبلوماسية السعودية للاتجاه نحو الشرق قوبلت بترحاب شديد في الأوساط الآسيوية خاصة أن المملكة تعتبر دولة ذات ثقل اقتصادي وسياسيي كبير في منطقة الشرق الأوسط وآسيا والعالم وتحظى سياساتها بالاحترام والتقدير وبالتالي فان توسيع التعاون والحوار مع المملكة لن ينعكس ايجابيا على تطوير العلاقات الثنائية فحسب بل سيعطي دفعة قوية لتنمية التنسيق والتعاون السعودي الآسيوي في جميع المجالات الاستراتيجية خاصة النفطية والاستثمارية.
وأضاف وزير الطاقة الفلبيني في تصريحات لـ«عكاظ» أن المملكة أكبر دولة مصدرة للنفط والفلبين لديها احتياجات كبيرة للنفط، وتريد أن تستفيد من تجربة المملكة في مجال صناعة النفط والطاقة.
وقال إن الفلبين تأثرت بارتفاع أسعار البترول وهى ترغب في التعاون مع المملكة في الوصول إلى أسعار مقبولة لأسعار النفط.
وأشار وزير النفط الفلبيني أن المملكة تنتهج سياسة نفطية جيدة وهى حريصة كل الحرص على إيجاد أسعار معتدلة، وفى نفس الوقت تعتبر عاملا رئيسيا في استقرار أسعار النفط في الأسواق العالمية وتحرص على استمرار تدفق إمدادات النفط إلى دول العالم بسهوله ، باعتبارها أكبر دولة مصدرة للبترول في العالم. واضاف إن العلاقات السعودية الفلبينية متجهة نحو مزيد من النمو والتوسع في جميع المجالات النفطية والاقتصادية والاستثمارية في المرحلة القادمة خاصة على ضوء زيارة الرئيسة الفلبينية جلوريا ارويو الناجحة للمملكة والتي أسست لعلاقة نوعية وشراكه استراتيجية طويلة المدى بين البلدين.
واعتبر وزير النفط الفلبيني إن الدبلوماسية السعودية للاتجاه نحو الشرق قوبلت بترحاب شديد في الأوساط الآسيوية خاصة أن المملكة تعتبر دولة ذات ثقل اقتصادي وسياسيي كبير في منطقة الشرق الأوسط وآسيا والعالم وتحظى سياساتها بالاحترام والتقدير وبالتالي فان توسيع التعاون والحوار مع المملكة لن ينعكس ايجابيا على تطوير العلاقات الثنائية فحسب بل سيعطي دفعة قوية لتنمية التنسيق والتعاون السعودي الآسيوي في جميع المجالات الاستراتيجية خاصة النفطية والاستثمارية.