... في كرة القدم نوابغ لن يجود بهم الزمن إلا مرة أو نابغة كل قرن.!
... مارادونا هو نابغة القرون الماضية لم يأت قبله ولا بعده مع احترامي لبيليه وميسي.!
... فديغو تجاوز النظر له كلاعب كرة قدم مثل من سبقوه أو جاؤوا بعده.!
... أتحدث هنا عن لاعب هزم منتخبات بـ10 مكملين ولاعب حقق كل شيء في كرة القدم بقدم واحدة، فمن يفعل ما فعل مارادونا لم يأت ولن يأتي بعد.!
... واليوم على مستوى دورينا يمثل عمر السومة اللاعب الظاهرة، وأقول الظاهرة مستندا على أرقام كتبت وأخرى في الطريق أعطته الأفضلية المطلقة، وقادته أن يكون أحد كبار الهدافين في العالم والعدادة بتحسب.!
... في عامين والثالث للتو بدأ، كتب السومة على كل الأسطر وقدم نفسه أنموذجا يحتذى به في معنى أن تكون محترفا.!
... إن تحدثت عن العطاء فهو روح الأهلي، وإن تحدثت عن أخلاقيات لاعب فمن غيره يستحق أن ينضم إلى تيسير والشلهوب وأسامة في نادي المثاليين في كرة القدم.؟
... الجميل أن عمر السومة أشعرنا وكأنه أحد خريجي أكاديمية الأهلي بعشقه وروحه واندماجه مع زملائه الذين هم أيضا يتبادلون الأدوار في تنصيب عمر هدافا في رسالة عشق مشترك فيه اسم الأهلي مظلة الجميع.!
(2)
... سهل أن ترسم لوحة وإن لم تستطع فقد تشتريها.!
... سهل أن تتمرد على السائد وتوظف الشعر لصالح النص.!
... لكن الصعب بعينه أن يسجل السومة وفي عز احتفاله يفقد ذاك الصوت الهادر.!
... اسأل أين أنتم يا رقم الدوري الصعب، غيابكم أتعب بطل الثلاثية وجعلني أسأل مع السومة أين أنتم، اشتقنا لكم.!
... الثلاثية تحققت بكم، فلا يخسر الأهلي مكاسبه بسبب غيابكم.!
(3)
... بعض من يسمون أنفسهم مثقفين طرقوا كل الأبواب من أجل الشهرة فخابت كل مساعيهم، وفي السنوات الأخيرة اتجهوا للرياضة حاملين شالات الأندية لعل وعسى.!
... الغريب أن هؤلاء بدأوا في مغازلة البرامج الرياضية من أجل إثبات ولائهم وعشقهم، ورغم قوة المحاولات وتسارع الخطى بحثا عن ضوء الرياضة، إلا أن أغلب الرياضيين تعاملوا معهم بتجاهل وصل حد السؤال عنهم على طريقة من أنتم.؟
(4)
نتجاهل الكثير ليس لأننا لا نرى، بل لأن القلب ارتوى شبعا مما رأى.!
... مارادونا هو نابغة القرون الماضية لم يأت قبله ولا بعده مع احترامي لبيليه وميسي.!
... فديغو تجاوز النظر له كلاعب كرة قدم مثل من سبقوه أو جاؤوا بعده.!
... أتحدث هنا عن لاعب هزم منتخبات بـ10 مكملين ولاعب حقق كل شيء في كرة القدم بقدم واحدة، فمن يفعل ما فعل مارادونا لم يأت ولن يأتي بعد.!
... واليوم على مستوى دورينا يمثل عمر السومة اللاعب الظاهرة، وأقول الظاهرة مستندا على أرقام كتبت وأخرى في الطريق أعطته الأفضلية المطلقة، وقادته أن يكون أحد كبار الهدافين في العالم والعدادة بتحسب.!
... في عامين والثالث للتو بدأ، كتب السومة على كل الأسطر وقدم نفسه أنموذجا يحتذى به في معنى أن تكون محترفا.!
... إن تحدثت عن العطاء فهو روح الأهلي، وإن تحدثت عن أخلاقيات لاعب فمن غيره يستحق أن ينضم إلى تيسير والشلهوب وأسامة في نادي المثاليين في كرة القدم.؟
... الجميل أن عمر السومة أشعرنا وكأنه أحد خريجي أكاديمية الأهلي بعشقه وروحه واندماجه مع زملائه الذين هم أيضا يتبادلون الأدوار في تنصيب عمر هدافا في رسالة عشق مشترك فيه اسم الأهلي مظلة الجميع.!
(2)
... سهل أن ترسم لوحة وإن لم تستطع فقد تشتريها.!
... سهل أن تتمرد على السائد وتوظف الشعر لصالح النص.!
... لكن الصعب بعينه أن يسجل السومة وفي عز احتفاله يفقد ذاك الصوت الهادر.!
... اسأل أين أنتم يا رقم الدوري الصعب، غيابكم أتعب بطل الثلاثية وجعلني أسأل مع السومة أين أنتم، اشتقنا لكم.!
... الثلاثية تحققت بكم، فلا يخسر الأهلي مكاسبه بسبب غيابكم.!
(3)
... بعض من يسمون أنفسهم مثقفين طرقوا كل الأبواب من أجل الشهرة فخابت كل مساعيهم، وفي السنوات الأخيرة اتجهوا للرياضة حاملين شالات الأندية لعل وعسى.!
... الغريب أن هؤلاء بدأوا في مغازلة البرامج الرياضية من أجل إثبات ولائهم وعشقهم، ورغم قوة المحاولات وتسارع الخطى بحثا عن ضوء الرياضة، إلا أن أغلب الرياضيين تعاملوا معهم بتجاهل وصل حد السؤال عنهم على طريقة من أنتم.؟
(4)
نتجاهل الكثير ليس لأننا لا نرى، بل لأن القلب ارتوى شبعا مما رأى.!