تلقت قرية عطف في محافظة بللسمر بمنطقة عسير خبر صدور الأمر الملكي بتعيين ابنها معالي الدكتور عوض بن خزيم الأسمري المولود عام 1958 مديراً لجامعة شقراء أمس الأول، بعد أن شغل مناصب قيادية عدة منها العضوية بمجلس الشورى عام 2012، ووكالة جامعة الأمير سلمان للدراسات العليا ومشرفاً عليها عام 2009 بعد أن كان عميداً ومؤسساً لكلية الهندسة عام 2008، وعضوية مجلس أمناء جامعة الأمير فهد بن سلطان الأهلية في تبوك عام 2009، كما عمل عميداً لكلية الهندسة بجامعة الملك سعود في فرع الخرج وعضوية عضو مجلس العمداء ومجلس الدراسات العليا بجامعة الملك سعود، إضافة إلى أمانة جمعية السعودية لهندسة الاتصالات، وغيرها من الناصب التعليمية.
تلقى تعليمه الأول ملتحفاً بالضباب في قريتهم الجنوبية، وانتقل إلى العاصمة الرياض ليحصد شهادة البكالوريوس في تخصص الهندسة الكهربائية عام 1982، عيّن معيداً في الكلية بذات الجامعة حتى يحط رحاله في الولايات المتحدة الأمريكية مستكملاً دراسته العليا بجامعة كولومبس في ولاية أوهايو، حاصداً درجة الماجستير في الاتصالات عام 1986، ولم يتوقف طموحه عند ذلك ليدرس الدكتوراه في الاتصالات الرقمية (ترميز الصور والإشارات) عام 1991، ليعود أستاذاً في جامعة الملك سعود في الرياض عام 1992.
عمل الأسمري في وزارات عدة كمستشار لأعوام، منها وزارتا الداخلية والدفاع، كما انخرط في العمل بالقطاع الخاص في شركات عدة، إذ تميّز بتفوقه في مجال البحث العلمي، حصل على موافقة أمير منطقة عسير فيصل بن خالد بناءً على ترشيح أعضاء جائزة أبها لعمل جائزة باسمه تحت مسمى (جائزة الدكتور عوض الأسمري للتفوق العلمي)، واختاره مركز كامبرج العالمي البريطاني ضمن أحسن (100) باحث ومعلم في العالم لعامين 2005 و2007، كما حصد جائزة شركة الإلكترونيات المتقدمة AEC كأحد أفضل البحوث المقدمة على مستوى كلية الهندسة وكلية علوم الحاسب لعام 2000.
أصدر الأسمري كتباً وأبحاثاً علمية عدة منها: «مخاطر التقنية مقدمة في معالجة الصور الرقمية»، و«أنظمة الاتصالات اللاسلكية وشبكة الإنترنت»، و«الشيخ علي بن عبدالله بن سرور وبعض أفراد أسرته من آل مارد وعلاقتهم بحكام آل سعود الميامين»، و«رحلتي إلى أمريكا: ذكريات وخواطر»، و«معادلات وخوارزميات لطلبة الهندسة والعلوم»، «معالجة الصور الرقمية»، وغيرها.
تلقى تعليمه الأول ملتحفاً بالضباب في قريتهم الجنوبية، وانتقل إلى العاصمة الرياض ليحصد شهادة البكالوريوس في تخصص الهندسة الكهربائية عام 1982، عيّن معيداً في الكلية بذات الجامعة حتى يحط رحاله في الولايات المتحدة الأمريكية مستكملاً دراسته العليا بجامعة كولومبس في ولاية أوهايو، حاصداً درجة الماجستير في الاتصالات عام 1986، ولم يتوقف طموحه عند ذلك ليدرس الدكتوراه في الاتصالات الرقمية (ترميز الصور والإشارات) عام 1991، ليعود أستاذاً في جامعة الملك سعود في الرياض عام 1992.
عمل الأسمري في وزارات عدة كمستشار لأعوام، منها وزارتا الداخلية والدفاع، كما انخرط في العمل بالقطاع الخاص في شركات عدة، إذ تميّز بتفوقه في مجال البحث العلمي، حصل على موافقة أمير منطقة عسير فيصل بن خالد بناءً على ترشيح أعضاء جائزة أبها لعمل جائزة باسمه تحت مسمى (جائزة الدكتور عوض الأسمري للتفوق العلمي)، واختاره مركز كامبرج العالمي البريطاني ضمن أحسن (100) باحث ومعلم في العالم لعامين 2005 و2007، كما حصد جائزة شركة الإلكترونيات المتقدمة AEC كأحد أفضل البحوث المقدمة على مستوى كلية الهندسة وكلية علوم الحاسب لعام 2000.
أصدر الأسمري كتباً وأبحاثاً علمية عدة منها: «مخاطر التقنية مقدمة في معالجة الصور الرقمية»، و«أنظمة الاتصالات اللاسلكية وشبكة الإنترنت»، و«الشيخ علي بن عبدالله بن سرور وبعض أفراد أسرته من آل مارد وعلاقتهم بحكام آل سعود الميامين»، و«رحلتي إلى أمريكا: ذكريات وخواطر»، و«معادلات وخوارزميات لطلبة الهندسة والعلوم»، «معالجة الصور الرقمية»، وغيرها.