عبرت القاصة والكاتبة إيمان شراب عن أملها في وجود أندية أدبية متنوعة تهتم بالقصة والرواية والشعر وفنون الأدب الأخرى في المدينة المنورة وتفعيلها وتنشيطها لإثراء فنون الأدب المختلفة، وإطلاق أندية تمنح قيادتها لمتفرغين ومتفرغات، بحيث يمكنهم العمل للأدب دون تعطل.
جاء ذلك في دورة تعليمية عن كتابة القصة القصيرة قدمتها الكاتبة في النادي الأدبي بالمدينة المنورة بعنوان «كيف تكتبين قصة قصيرة» والتي دامت لثلاثة أيام متتالية، بينت فيها إشكالات القصة القصيرة والبيئة الأدبية ودورها المأمول في ذلك.
وعن لغة القصة، قالت شراب إن المتلقي لو كان قارئا أو مثقفا دون أن يكون أديبا فلن تكون لديه مشكلة في الفهم، وإن استطاع القارئ فهم كامل القصة وأشكلت عليه بعض المصطلحات أو الأفكار فلن يخل بجمال القصة، مؤكدة أن تفسير اللغة تأتي بحسب ثقافة القارئ، فإذا وجد أفكارا أو كلمات غير مفهومة فسيحاول البحث عن معانيها، وإن كان غير مهتم فسيكتفي بما فهمه ولن يعاولد قراءة القصة مرة أخرى، مبينة أن البيئة السعودية ليست فقيرة ثقافيا، كما أنها في المقابل ليست غنية بالتنوع، وعلى الكاتب استغلال وموهبته وقدرته وفهم طبيعة بيئته ليستطيع استخدام الخيال في تطوير قصته القصيرة.
وأبانت شراب أن وسائل التواصل أسهمت بشكل كبير في نشر القصة وغيرها من أنواع الأدب وساندت الكاتب بقوة في التعريف بنفسه وتطويرها، وبها أصبحت أنواع الفن متاحة للجميع، معربة عن أملها في قيام الحاضنات الثقافية بدورها في دعم القصة القصيرة وفنون الأدب الأخرى.
جاء ذلك في دورة تعليمية عن كتابة القصة القصيرة قدمتها الكاتبة في النادي الأدبي بالمدينة المنورة بعنوان «كيف تكتبين قصة قصيرة» والتي دامت لثلاثة أيام متتالية، بينت فيها إشكالات القصة القصيرة والبيئة الأدبية ودورها المأمول في ذلك.
وعن لغة القصة، قالت شراب إن المتلقي لو كان قارئا أو مثقفا دون أن يكون أديبا فلن تكون لديه مشكلة في الفهم، وإن استطاع القارئ فهم كامل القصة وأشكلت عليه بعض المصطلحات أو الأفكار فلن يخل بجمال القصة، مؤكدة أن تفسير اللغة تأتي بحسب ثقافة القارئ، فإذا وجد أفكارا أو كلمات غير مفهومة فسيحاول البحث عن معانيها، وإن كان غير مهتم فسيكتفي بما فهمه ولن يعاولد قراءة القصة مرة أخرى، مبينة أن البيئة السعودية ليست فقيرة ثقافيا، كما أنها في المقابل ليست غنية بالتنوع، وعلى الكاتب استغلال وموهبته وقدرته وفهم طبيعة بيئته ليستطيع استخدام الخيال في تطوير قصته القصيرة.
وأبانت شراب أن وسائل التواصل أسهمت بشكل كبير في نشر القصة وغيرها من أنواع الأدب وساندت الكاتب بقوة في التعريف بنفسه وتطويرها، وبها أصبحت أنواع الفن متاحة للجميع، معربة عن أملها في قيام الحاضنات الثقافية بدورها في دعم القصة القصيرة وفنون الأدب الأخرى.