أكد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب أنه سينفذ وعده بطرد ملايين المهاجرين غير الشرعيين من البلاد بعد تسلمه منصبه، وذلك في مقابلة على شبكة «سي بي اس» الأمريكية أمس.
وأضاف قائلا: «ما سنفعله هو أننا سنطرد المجرمين، والذين يملكون سجلا إجراميا، وأفراد العصابات، وتجار المخدرات، وهم كثر، مليونان على الأرجح أو حتى ثلاثة ملايين. سنطردهم من البلاد أو سنودعهم السجن. لكننا سنبعدهم عن بلادنا، فهم هنا خلافا للقانون».
وعلى وقع تصاعد التظاهرات لليوم الخامس على التوالي، اجتمع الرئيس المنتخب دونالد ترامب ومساعدوه في برج يحمل اسمه في مانهاتن بنيويورك للإعداد لخطواتهم القادمة، بينما حاصر آلاف المحتجين مقر إقامته وتظاهروا في عدد من المدن الأمريكية.
من جهتها، أعلنت كلينتون أن مدير مكتب التحقيقات الفيديرالي (إف بي آي) وجه ضربة لفرص فوزها عندما أعلن العثور على رسائل إلكترونية جديدة لها.
ونقل موقع «كوارتز» للأخبار عن هيلاري قولها: هناك أسباب عدة تفسر عدم نجاح حملة من هذا النوع، وأضافت الشكوك التي وردت في رسالة مدير ( إف بي آي) كانت كاذبة، إلا أنها كبحت زخم حملتنا.
من جهته، أطلق «بيرني ساندرز»، المنافس السابق لهيلاري على ترشيح الحزب الديموقراطي لانتخابات الرئاسة الأمريكية، حملة لجمع توقيعات لدعم السيناتور «كيث إليسون»، أول عضو مسلم منتخب في مجلس النواب، رئيسا للحزب. وبدا أمس أن ترامب حقق بعض التقدم في تشكيل إدارته الجديدة، إذ صرحت رئيسة حملته كيليان كونواي للصحفيين أنه على وشك تعيين كبير موظفي البيت الأبيض، وأشارت إلى أن رئيس اللجنة الجمهورية الوطنية رينس بريبوس أحد المرشحين لهذا المنصب.
وأضاف قائلا: «ما سنفعله هو أننا سنطرد المجرمين، والذين يملكون سجلا إجراميا، وأفراد العصابات، وتجار المخدرات، وهم كثر، مليونان على الأرجح أو حتى ثلاثة ملايين. سنطردهم من البلاد أو سنودعهم السجن. لكننا سنبعدهم عن بلادنا، فهم هنا خلافا للقانون».
وعلى وقع تصاعد التظاهرات لليوم الخامس على التوالي، اجتمع الرئيس المنتخب دونالد ترامب ومساعدوه في برج يحمل اسمه في مانهاتن بنيويورك للإعداد لخطواتهم القادمة، بينما حاصر آلاف المحتجين مقر إقامته وتظاهروا في عدد من المدن الأمريكية.
من جهتها، أعلنت كلينتون أن مدير مكتب التحقيقات الفيديرالي (إف بي آي) وجه ضربة لفرص فوزها عندما أعلن العثور على رسائل إلكترونية جديدة لها.
ونقل موقع «كوارتز» للأخبار عن هيلاري قولها: هناك أسباب عدة تفسر عدم نجاح حملة من هذا النوع، وأضافت الشكوك التي وردت في رسالة مدير ( إف بي آي) كانت كاذبة، إلا أنها كبحت زخم حملتنا.
من جهته، أطلق «بيرني ساندرز»، المنافس السابق لهيلاري على ترشيح الحزب الديموقراطي لانتخابات الرئاسة الأمريكية، حملة لجمع توقيعات لدعم السيناتور «كيث إليسون»، أول عضو مسلم منتخب في مجلس النواب، رئيسا للحزب. وبدا أمس أن ترامب حقق بعض التقدم في تشكيل إدارته الجديدة، إذ صرحت رئيسة حملته كيليان كونواي للصحفيين أنه على وشك تعيين كبير موظفي البيت الأبيض، وأشارت إلى أن رئيس اللجنة الجمهورية الوطنية رينس بريبوس أحد المرشحين لهذا المنصب.