ودع قادة دول منطقة آسيا المحيط الهادىء في ليما، بأسف باراك أوباما، لكنهم توجهوا إلى الرئيس المنتخب دونالد ترمب بوعدهم مكافحة الحمائية.
وعبّر عدد من القادة، في ختام قمة منظمة التعاون الاقتصادي لآسيا المحيط الهادىء «أبيك»، عن تأثرهم في وداع أوباما.
وقال رئيس الوزراء الأسترالي مالكولم ترنبول: «إنها لحظة رائعة لكنها حزينة، أن نعقد آخر اجتماع لنا».
أما رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، فقال بعد لقاء أوباما الذي قام بآخر جولة له في الخارج بصفته رئيساً: «بالتأكيد سأفتقد باراك من أجل تعزيز العلاقات العميقة والمهمة بين الولايات المتحدة وكندا»، إلا أن ترودو أكد في الوقت نفسه، أنه ينتظر بفارغ الصبر لقاء ترمب بعد توليه مهامه.
وفي البيان الختامي لقمتها السنوية، تعهدت «أبيك»، بمكافحة كل شكل من أشكال الحمائية، وذلك رداً على الحملة ضد العولمة، التي وعد بها قطب العقارات الأمريكي دونالد ترمب.
كما تعهد قادة دول «أبيك» بإبقاء الأسواق مفتوحة، والامتناع عن خفض أسعار عملاتهم لغايات تنافسية، والعمل بجد من أجل إقامة منطقة للتبادل الحر لآسيا المحيط الهادئ، متكاملة تماماً على الأمد الطويل.
وعبّر عدد من القادة، في ختام قمة منظمة التعاون الاقتصادي لآسيا المحيط الهادىء «أبيك»، عن تأثرهم في وداع أوباما.
وقال رئيس الوزراء الأسترالي مالكولم ترنبول: «إنها لحظة رائعة لكنها حزينة، أن نعقد آخر اجتماع لنا».
أما رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، فقال بعد لقاء أوباما الذي قام بآخر جولة له في الخارج بصفته رئيساً: «بالتأكيد سأفتقد باراك من أجل تعزيز العلاقات العميقة والمهمة بين الولايات المتحدة وكندا»، إلا أن ترودو أكد في الوقت نفسه، أنه ينتظر بفارغ الصبر لقاء ترمب بعد توليه مهامه.
وفي البيان الختامي لقمتها السنوية، تعهدت «أبيك»، بمكافحة كل شكل من أشكال الحمائية، وذلك رداً على الحملة ضد العولمة، التي وعد بها قطب العقارات الأمريكي دونالد ترمب.
كما تعهد قادة دول «أبيك» بإبقاء الأسواق مفتوحة، والامتناع عن خفض أسعار عملاتهم لغايات تنافسية، والعمل بجد من أجل إقامة منطقة للتبادل الحر لآسيا المحيط الهادئ، متكاملة تماماً على الأمد الطويل.