أخلت شركة المياه الوطنية مسؤوليتها من ارتفاع منسوب المياه السطحية التي يعاني منها حي الفلاح (شمالي جدة).
وذكرت تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان (جدة: كارثة بيئية تضرب الفلاح) في (22/ 1/ 1438) أنها ليست مسؤولة إلا عن الأحياء المكلفة بها من قبل اللجنة الوزارية الفرعية لمعالجة أضرار السيول واللجنة الوزارية لمكافحة حمى الضنك في جدة، وحي الفلاح ليس من ضمن تلك الأحياء.
وكان عدد من سكان حي الفلاح في الحمدانية، شكوا لـ«عكاظ» من تقاعس شركة المياه الوطنية عن معالجة المياه الجوفية التي طفحت في شوارع المخطط، وتحولت إلى بؤر للحشرات والروائح الكريهة والأمراض، فضلا عن تسربها على مساكنها ونخرها الأساسات واختلاطها بمياه الشرب ما يهددهم بكارثة بيئية في الفلاح.
وأرجع السكان المشكلة إلى أحد المقاولين حين بدأ منذ نحو عامين بإنشاء شبكة للصرف الصحي في الفلاح، وبعد حفر مناهل عميقة، فوجئ بظهور مياه جوفية على السطح، ولم يتمكن من التعامل معها، فترك الموقع دون أن يتخذ أي خطوات علاجية.
وذكرت تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان (جدة: كارثة بيئية تضرب الفلاح) في (22/ 1/ 1438) أنها ليست مسؤولة إلا عن الأحياء المكلفة بها من قبل اللجنة الوزارية الفرعية لمعالجة أضرار السيول واللجنة الوزارية لمكافحة حمى الضنك في جدة، وحي الفلاح ليس من ضمن تلك الأحياء.
وكان عدد من سكان حي الفلاح في الحمدانية، شكوا لـ«عكاظ» من تقاعس شركة المياه الوطنية عن معالجة المياه الجوفية التي طفحت في شوارع المخطط، وتحولت إلى بؤر للحشرات والروائح الكريهة والأمراض، فضلا عن تسربها على مساكنها ونخرها الأساسات واختلاطها بمياه الشرب ما يهددهم بكارثة بيئية في الفلاح.
وأرجع السكان المشكلة إلى أحد المقاولين حين بدأ منذ نحو عامين بإنشاء شبكة للصرف الصحي في الفلاح، وبعد حفر مناهل عميقة، فوجئ بظهور مياه جوفية على السطح، ولم يتمكن من التعامل معها، فترك الموقع دون أن يتخذ أي خطوات علاجية.