أطلق وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي أمس (الإثنين) برنامج الملك سلمان لتنمية الموارد البشرية والخدمات الذاتية لموظفي الوزارة، الذي يهدف إلى رفع جودة أداء الموظف الحكومي وإنتاجيته في العمل وتطوير بيئة العمل ووضع سياسات وإجراءات واضحة لتطبيق مفهوم الموارد البشرية وإعداد وبناء القادة.
ورفع الدكتور الطريفي شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان على هذا البرنامج الذي سيغير مفهوم المنشأة الحكومية ولمواكبة النهضة والتوقعات من القطاع الحكومي بما يتوافق مع أهداف وطموحات رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020. وأكد أهمية تطوير أداء الموظفين ورفع الجودة بالاستفادة من الخدمات الإلكترونية، التي تسهم بتطوير أداء العمل الحكومي في الوزارة ومن ثم رفع مستوى كوادرها.
واستعرض الطريفي الخدمات الإلكترونية الذاتية لموظفي الوزارة التي وصل عددها 95 خدمة عبر برامج وتطبيقات سهلة الاستخدام ومن خلال أجهزة مخصصة لذلك. وقد ربطت تلك الأنظمة بمشروع «إدارة الأداء» بهدف الارتقاء بأداء وإنتاجية الموظفين، ومن خلالها يتم تحديد مستويات أداء الموظف وما يستحقه من علاوات أو مكافآت أو مزايا أخرى.
من جهته، قدم مدير الموارد البشرية فؤاد خليفة عرضا مرئيا تعريفيا عن خطة التطبيق للبرنامج التي كان أساسها المورد البشري من خلال استقطابها لقيادات من كفاءات مؤهلة، إضافة إلى تدريب وتطوير الموظفين الحاليين في جميع الإدارات.
ورفع الدكتور الطريفي شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان على هذا البرنامج الذي سيغير مفهوم المنشأة الحكومية ولمواكبة النهضة والتوقعات من القطاع الحكومي بما يتوافق مع أهداف وطموحات رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020. وأكد أهمية تطوير أداء الموظفين ورفع الجودة بالاستفادة من الخدمات الإلكترونية، التي تسهم بتطوير أداء العمل الحكومي في الوزارة ومن ثم رفع مستوى كوادرها.
واستعرض الطريفي الخدمات الإلكترونية الذاتية لموظفي الوزارة التي وصل عددها 95 خدمة عبر برامج وتطبيقات سهلة الاستخدام ومن خلال أجهزة مخصصة لذلك. وقد ربطت تلك الأنظمة بمشروع «إدارة الأداء» بهدف الارتقاء بأداء وإنتاجية الموظفين، ومن خلالها يتم تحديد مستويات أداء الموظف وما يستحقه من علاوات أو مكافآت أو مزايا أخرى.
من جهته، قدم مدير الموارد البشرية فؤاد خليفة عرضا مرئيا تعريفيا عن خطة التطبيق للبرنامج التي كان أساسها المورد البشري من خلال استقطابها لقيادات من كفاءات مؤهلة، إضافة إلى تدريب وتطوير الموظفين الحاليين في جميع الإدارات.