واصل مؤشر سوق الأسهم ارتداده للأسبوع السادس على التوالي، واكتسح اللون الأخضر معظم جلسات الأسبوع؛ ليتجاوز خلالها المؤشر حاجز السبعة آلاف نقطة..
فيما ارتفع المؤشر في نهاية تداولاته الأسبوع الماضي بما نسبته 4.37%، ليضيف 297 نقطة، ويغلق عند النقطة 7093.66، بعد أن أغلق الأسبوع الذي سبقه عند 6796.75 نقطة.
وشهدت السوق مستجدات عدة خلال تداولاته في الأسبوع الماضي باتفاق الدول الأعضاء المصدرة للنفط «أوبك» على تخفيض الإنتاج، إضافة لموافقة خادم الحرمين الشريفين على تخصيص 100 مليار ريال من الاحتياطات لصندوق الاستثمارات العامة لتنويع المحفظة الاستثمارية وتحسين عوائد الاستثمارات.
التداولات الأسبوعية بدأت باللون الأخضر على مدى الجلستين الأولى والثانية، ثم جاءت جلسة منتصف الأسبوع لتشهد عمليات جني أرباح محدودة، عاد بعدها المؤشر إلى المكاسب في الجلستين الأخيرتين. وارتفعت القيمة السوقية للأسهم المدرجة بنهاية الأسبوع الماضي إلى 1.66 تريليون ريال، مقابل 1.59 تريليون ريال للأسبوع الذي سبقه، بمكاسب سوقية بلغت 73.29 مليار ريال.
واكتسح اللون الأخضر كافة القطاعات باستثناء قطاع الصناديق العقارية المتداولة، الذي تراجع بشكل طفيف، بما نسبته 0.87%، وتصدر قطاع شركات الاستثمار المتعدد القطاعات الأكثر أرباحا بنسبة 8.78%، تبعه قطاع التجزئة بارتفاع 8.2%، ثم التأمين بنسبة أرباح بلغت 7.88%، وحلت كل من القطاعات «الاستثمار الصناعي والطاقة والمصارف» كأقل القطاعات أرباحا بنسبة تراوح بين 1-3%.
ورغم ارتفاع السوق إلا أن كميات التداولات تراجعت مقارنة بالأسبوع السابق، إذ بلغت قيمة التداولات 29.4 مليار ريال، متراجعة 2.88 مليار ريال عن الأسبوع الذي سبقه، لينخفض متوسط التداولات للجلسة الواحدة إلى 5.88 مليار ريال، مع انخفاض كميات التداول إلى 1.77 مليار سهما مقابل 1.8 مليار سهم للأسبوع الذي سبقه، بما نسبته 3.2%، ليصل متوسط كميات التداول إلى 353.54 مليون سهم لكل جلسة.
وحول تداولات الأسبوع القادم أوضح المستشار الاقتصادي مصطفى تميرك أن التداولات قد تشهد مزيدا من الارتفاعات بعد اتفاق «أوبك»، رغم تراجع أرباح النفط أمس.
وأشار إلى أن العديد من شركات الأسهم تتداول حاليا بأقل من سعرها العادل وأن عدم إعطاء الأسهم إشارة تصحيح خلال الفترة القريبة قد يسهم في تحقيق ارتفاعات في أول الجلسات، لافتا إلى أن الأسهم قد تشهد في بعض الجلسات جني أرباح بعد تحقيقها زيادات ملحوظة في الأسابيع الماضية.
فيما ارتفع المؤشر في نهاية تداولاته الأسبوع الماضي بما نسبته 4.37%، ليضيف 297 نقطة، ويغلق عند النقطة 7093.66، بعد أن أغلق الأسبوع الذي سبقه عند 6796.75 نقطة.
وشهدت السوق مستجدات عدة خلال تداولاته في الأسبوع الماضي باتفاق الدول الأعضاء المصدرة للنفط «أوبك» على تخفيض الإنتاج، إضافة لموافقة خادم الحرمين الشريفين على تخصيص 100 مليار ريال من الاحتياطات لصندوق الاستثمارات العامة لتنويع المحفظة الاستثمارية وتحسين عوائد الاستثمارات.
التداولات الأسبوعية بدأت باللون الأخضر على مدى الجلستين الأولى والثانية، ثم جاءت جلسة منتصف الأسبوع لتشهد عمليات جني أرباح محدودة، عاد بعدها المؤشر إلى المكاسب في الجلستين الأخيرتين. وارتفعت القيمة السوقية للأسهم المدرجة بنهاية الأسبوع الماضي إلى 1.66 تريليون ريال، مقابل 1.59 تريليون ريال للأسبوع الذي سبقه، بمكاسب سوقية بلغت 73.29 مليار ريال.
واكتسح اللون الأخضر كافة القطاعات باستثناء قطاع الصناديق العقارية المتداولة، الذي تراجع بشكل طفيف، بما نسبته 0.87%، وتصدر قطاع شركات الاستثمار المتعدد القطاعات الأكثر أرباحا بنسبة 8.78%، تبعه قطاع التجزئة بارتفاع 8.2%، ثم التأمين بنسبة أرباح بلغت 7.88%، وحلت كل من القطاعات «الاستثمار الصناعي والطاقة والمصارف» كأقل القطاعات أرباحا بنسبة تراوح بين 1-3%.
ورغم ارتفاع السوق إلا أن كميات التداولات تراجعت مقارنة بالأسبوع السابق، إذ بلغت قيمة التداولات 29.4 مليار ريال، متراجعة 2.88 مليار ريال عن الأسبوع الذي سبقه، لينخفض متوسط التداولات للجلسة الواحدة إلى 5.88 مليار ريال، مع انخفاض كميات التداول إلى 1.77 مليار سهما مقابل 1.8 مليار سهم للأسبوع الذي سبقه، بما نسبته 3.2%، ليصل متوسط كميات التداول إلى 353.54 مليون سهم لكل جلسة.
وحول تداولات الأسبوع القادم أوضح المستشار الاقتصادي مصطفى تميرك أن التداولات قد تشهد مزيدا من الارتفاعات بعد اتفاق «أوبك»، رغم تراجع أرباح النفط أمس.
وأشار إلى أن العديد من شركات الأسهم تتداول حاليا بأقل من سعرها العادل وأن عدم إعطاء الأسهم إشارة تصحيح خلال الفترة القريبة قد يسهم في تحقيق ارتفاعات في أول الجلسات، لافتا إلى أن الأسهم قد تشهد في بعض الجلسات جني أرباح بعد تحقيقها زيادات ملحوظة في الأسابيع الماضية.