عندما تلتقط صورة للملك أو ولي العهد وولي ولي العهد فأنت تضع المواطن في قالبها وتحكي حدثاً بعدستك قد لا تحكيه الأحرف مهما زادت، هكذا تصبح الصورة من أهم صور الوطن في يوم عملك المعتاد.
القصة بدأت بالهواية وصولا إلى الاحتراف وتحقيقا للنجومية، هكذا ببساطة انطلق اثنان من ألمع مصوري الوطن في الفترة الحالية وهما يرصدان بعدستيهما مناسبات خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، وولي ولي العهد، من هما الشابان اللذان ينقلان تلك الملامح المهمة والخطوات الأهم في يوميات أيقونات الوطن وقادته؟.
بندر الجلعود شاب انطلق هاويا يرصد اللمحات الجميلة والأحداث الاجتماعية ويشارك بها في أحد منتديات بريدة عندما كان للمنتديات الحضور الأكبر من كاميرا لم تكن بتقنيات عالية، طور أداءه وقدراته، وأصبح يحاكي المواضيع التي يلتقطها بمواضيع مهمة، ولأن هذا الشاب متطلع ازداد تعلقه بالعدسة وطور إمكاناته حتى وصل إلى بلاط صاحبة الجلالة في صحيفة الاقتصادية ووصولا إلى التصوير في الشركة السعودية للنشر، وكان حاضرا في فعاليات المنطقة ومناسباتها وزاد ألقاً في التقاط النوادر من الصور في مهرجانات بريدة، حتى أصبحت صورته حاضرة في الصفحات الأولى. ولأنه يعشق التنوع صعد إلى مدرجات الملاعب وصور أجمل الصور للجماهير، فكانت صوره حدثا رياضيا، بندر واصل الانطلاقة حتى نال الثقة وأصبح مصورا للملك ومصورا لمناسبات وجولات ولي ولي العهد.
حاكى بندر بعدسته زيارات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- عندما كان وليا للعهد ووزيرا للدفاع لم يقف أمام إطار الصورة المعتادة في المناسبات الرسمية بل بحث في أهم الزوايا الصعبة من أجل أن يلتقط صورة تسير بها الركبان عبر وسائل التواصل وكل وسائل الإعلام.
أما عويد العويد مصور ولي العهد وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، فقد طوع العدسة وألهمها بعداً آخر في حياته المهنية التي بدأت بالهواية حتى أصبح مصمما في إحدى وكالات الإعلان في بريدة ومن ثم انطلق مع مجموعة من المصورين المبدعين في بريدة عبر مناسبات اجتماعية ومهرجانات أهلته بأن يحظى بوظيفة مصور وكالة الأنباء السعودية في مكتبها ببريدة وأصبح يرصد للوكالة بعدسته مناسبات القصيم في كل المحافظات، ولأن هناك من يرصد المبدعين وينتقي أعمالهم رشحته الوكالة لتغطية عدد من المناسبات الرسمية لكبار المسؤولين خارج المملكة، وشارك في تغطيات الحج مصورا وكانت رحلة العدسة المميزة التي رافق بها الحملة السعودية لمساعدة الشعب الباكستاني بعد الفيضان الذي اجتاح الدولة الشقيقة، حيث رصدت عدسته كما هائلا من الصور الإنسانية في تلك الحملة السعودية. واليوم تنقل عدسة عويد المميزة أحداث ومناسبات ولي العهد -حفظه الله- لتكون خبرا مصورا مفرحا لكل الوطن.
القصة بدأت بالهواية وصولا إلى الاحتراف وتحقيقا للنجومية، هكذا ببساطة انطلق اثنان من ألمع مصوري الوطن في الفترة الحالية وهما يرصدان بعدستيهما مناسبات خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، وولي ولي العهد، من هما الشابان اللذان ينقلان تلك الملامح المهمة والخطوات الأهم في يوميات أيقونات الوطن وقادته؟.
بندر الجلعود شاب انطلق هاويا يرصد اللمحات الجميلة والأحداث الاجتماعية ويشارك بها في أحد منتديات بريدة عندما كان للمنتديات الحضور الأكبر من كاميرا لم تكن بتقنيات عالية، طور أداءه وقدراته، وأصبح يحاكي المواضيع التي يلتقطها بمواضيع مهمة، ولأن هذا الشاب متطلع ازداد تعلقه بالعدسة وطور إمكاناته حتى وصل إلى بلاط صاحبة الجلالة في صحيفة الاقتصادية ووصولا إلى التصوير في الشركة السعودية للنشر، وكان حاضرا في فعاليات المنطقة ومناسباتها وزاد ألقاً في التقاط النوادر من الصور في مهرجانات بريدة، حتى أصبحت صورته حاضرة في الصفحات الأولى. ولأنه يعشق التنوع صعد إلى مدرجات الملاعب وصور أجمل الصور للجماهير، فكانت صوره حدثا رياضيا، بندر واصل الانطلاقة حتى نال الثقة وأصبح مصورا للملك ومصورا لمناسبات وجولات ولي ولي العهد.
حاكى بندر بعدسته زيارات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- عندما كان وليا للعهد ووزيرا للدفاع لم يقف أمام إطار الصورة المعتادة في المناسبات الرسمية بل بحث في أهم الزوايا الصعبة من أجل أن يلتقط صورة تسير بها الركبان عبر وسائل التواصل وكل وسائل الإعلام.
أما عويد العويد مصور ولي العهد وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، فقد طوع العدسة وألهمها بعداً آخر في حياته المهنية التي بدأت بالهواية حتى أصبح مصمما في إحدى وكالات الإعلان في بريدة ومن ثم انطلق مع مجموعة من المصورين المبدعين في بريدة عبر مناسبات اجتماعية ومهرجانات أهلته بأن يحظى بوظيفة مصور وكالة الأنباء السعودية في مكتبها ببريدة وأصبح يرصد للوكالة بعدسته مناسبات القصيم في كل المحافظات، ولأن هناك من يرصد المبدعين وينتقي أعمالهم رشحته الوكالة لتغطية عدد من المناسبات الرسمية لكبار المسؤولين خارج المملكة، وشارك في تغطيات الحج مصورا وكانت رحلة العدسة المميزة التي رافق بها الحملة السعودية لمساعدة الشعب الباكستاني بعد الفيضان الذي اجتاح الدولة الشقيقة، حيث رصدت عدسته كما هائلا من الصور الإنسانية في تلك الحملة السعودية. واليوم تنقل عدسة عويد المميزة أحداث ومناسبات ولي العهد -حفظه الله- لتكون خبرا مصورا مفرحا لكل الوطن.