اعتبر أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد تكريم ورعاية الطلاب المتفوقين واجبا على المجتمع ككل، واصفاً إياهم بنجوم المستقبل وآماله وتطلعاته.
وأضاف «سعادتي لا توصف وأنا أقف اليوم بين عدد من أبنائي الطلاب المتفوقين، الذين بذلوا جهدا مضاعفا للوصول إلى منصات التتويج، وجعلوا من التميز والتفرد شعارا لهم».
جاء ذلك أثناء رعايته أمس حفلة تكريم المتفوقين بتعليم منطقة عسير، بحضور مدير عام التعليم بالمنطقة جلوي بن محمد آل كركمان، ودشن سموه على هامش الحفلة عددا من المشاريع والبرامج التربوية التي أطلقتها الإدارة، مثل برنامج «خير خلف» الذي يعنى برعاية أبناء الشهداء والمرابطين وأسرهم، وبرنامج «رفق» الذي يسعى بدوره لخفض العنف بكافة أشكاله، إضافة لعدد من البرامج والمبادرات النوعية وذلك على مسرح الإدارة العامة للتعليم بأبها.
وأوضح آل كركمان أن إدارة تعليم عسير تفخر بطلابها المتفوقين وكل من يقف وراء تفوقهم، من معلمين وقادة مدارس، وأولياء أمور، ونحن جميعا نحتفي اليوم بالطلاب المتفوقين الذين يعتبرون أمل المستقبل ووجهه المشرق، وبناة حضارة هذا الوطن.
وأرجع التميز لثمرة تعاون وثيق بين ثلاثة أركان هي:«الأسرة، والطالب، والمدرسة»، التي تعمل إدارة تعليم عسير على تعزيزها إيمانا بأهمية دورها.
إثر ذلك شاهد الأمير فيصل بن خالد مسيرة المتفوقين التي ضمت 195 طالبا.
وأضاف «سعادتي لا توصف وأنا أقف اليوم بين عدد من أبنائي الطلاب المتفوقين، الذين بذلوا جهدا مضاعفا للوصول إلى منصات التتويج، وجعلوا من التميز والتفرد شعارا لهم».
جاء ذلك أثناء رعايته أمس حفلة تكريم المتفوقين بتعليم منطقة عسير، بحضور مدير عام التعليم بالمنطقة جلوي بن محمد آل كركمان، ودشن سموه على هامش الحفلة عددا من المشاريع والبرامج التربوية التي أطلقتها الإدارة، مثل برنامج «خير خلف» الذي يعنى برعاية أبناء الشهداء والمرابطين وأسرهم، وبرنامج «رفق» الذي يسعى بدوره لخفض العنف بكافة أشكاله، إضافة لعدد من البرامج والمبادرات النوعية وذلك على مسرح الإدارة العامة للتعليم بأبها.
وأوضح آل كركمان أن إدارة تعليم عسير تفخر بطلابها المتفوقين وكل من يقف وراء تفوقهم، من معلمين وقادة مدارس، وأولياء أمور، ونحن جميعا نحتفي اليوم بالطلاب المتفوقين الذين يعتبرون أمل المستقبل ووجهه المشرق، وبناة حضارة هذا الوطن.
وأرجع التميز لثمرة تعاون وثيق بين ثلاثة أركان هي:«الأسرة، والطالب، والمدرسة»، التي تعمل إدارة تعليم عسير على تعزيزها إيمانا بأهمية دورها.
إثر ذلك شاهد الأمير فيصل بن خالد مسيرة المتفوقين التي ضمت 195 طالبا.