أخيرا، وفي مُفاجأة فنية ضخمة وبعد غياب طويل عن الساحة الغنائية، تعود الفنانة القديرة نجاة لتُطل من جديد على جمهورها ولتُقدم أغنية جديدة ستكون بالتأكيد أهم حدث فني في العام الجديد.
الفنانة نجاة اختارت أن تكون عودتها للساحة الفنية من خلال عمل فني مُتكامل يحمل كلمات من إبداع الشاعر الراحل عبدالرحمن الأبنودي، ونغمات الموسيقار الكبير طلال، في أغنية «كل الكلام» التي وزعها موسيقياً يحيى الموجي وأخرجها تليفزيونياً هاني لاشين.
أغنية «كل الكلام» استغرق تنفيذها عاما كاملا لتظهر في صورتها النهائية، وفقاً لتأكيد الموزع الموسيقي للأغنية يحيى الموجي، الذي أوضح أن مراحل العمل في الأغنية من تسجيل الصوت والألحان والوتريات تم في عدة مواقع واستديوهات مُتخصصة بين مصر وفرنسا واليونان، وقال إن الفنانة الكبيرة نجاة كانت تُتابع كل تفاصيل ومراحل التسجيل وكأنها تُغني لأول مرة.
وأشار الموزع الموسيقي يحيى الموجي إلى أن الفنانة الكبيرة نجاة استمعت لثلاثة ألحان للموسيقار طلال، واختارت من بينها أغنية «كل الكلام» التي أبدعها الأبنودي وقررت أن تقدمها للجمهور، ثم جاء دوري في اختيار الوتريات والآلات الموسيقية التي سيتم استخدامها في الأغنية، وكانت الفنانة نجاة حريصة بشكل كبير على اختيار الآلات التي تُعبر عن روح الأغنية وقد استقدمنا عازفين «صولوهات» من تركيا للمشاركة في مقاطع من الأغنية.
وتوقع الموجي أن تُحقق الأغنية الجديدة نجاحاً كبيراً عند عرضها، لأن الناس مُتشوقة لصوت الفنانة نجاة الذي ما زال يحتفظ بجماله ورونقه، ولزمن الرومانسية والحب والموسيقى الراقية والكلمات العذبة.
وقال المخرج لاشين: «سيعُجب المُشاهد بفكرة الأغنية عند عرضها على القنوات الفضائية ومواقع التواصل الاجتماعي، ولن يكون بها ما يجرح عينيه، فقط نجاة بصوتها الملائكي مع البحر، ونُتيح الفرصة للمُشاهد ليتخيل ويتأمل في معاني وأحاسيس الأغنية ولحنها».
ومن جانبه، أشار المشرف العام على أعمال الموسيقار طلال، خالد أبو منذر إلى أن ترتيبات هذا العمل بدأت منذ فترة طويلة، وأوضح أن هذا هو التعاون الأول بين الفنانة الكبيرة نجاة والموسيقار طلال، وهو التعاون الثاني مع أعمال الشاعر عبدالرحمن الأبنودي بعد أغنية «مالي ومال الناس» التي غناها صابر الرباعي، ووجه منذر الشكر إلى كل فريق العمل على المجهود الكبير الذي بذله الجميع من أجل أن تخرج الأغنية بهذه الصورة.
الفنانة نجاة اختارت أن تكون عودتها للساحة الفنية من خلال عمل فني مُتكامل يحمل كلمات من إبداع الشاعر الراحل عبدالرحمن الأبنودي، ونغمات الموسيقار الكبير طلال، في أغنية «كل الكلام» التي وزعها موسيقياً يحيى الموجي وأخرجها تليفزيونياً هاني لاشين.
أغنية «كل الكلام» استغرق تنفيذها عاما كاملا لتظهر في صورتها النهائية، وفقاً لتأكيد الموزع الموسيقي للأغنية يحيى الموجي، الذي أوضح أن مراحل العمل في الأغنية من تسجيل الصوت والألحان والوتريات تم في عدة مواقع واستديوهات مُتخصصة بين مصر وفرنسا واليونان، وقال إن الفنانة الكبيرة نجاة كانت تُتابع كل تفاصيل ومراحل التسجيل وكأنها تُغني لأول مرة.
وأشار الموزع الموسيقي يحيى الموجي إلى أن الفنانة الكبيرة نجاة استمعت لثلاثة ألحان للموسيقار طلال، واختارت من بينها أغنية «كل الكلام» التي أبدعها الأبنودي وقررت أن تقدمها للجمهور، ثم جاء دوري في اختيار الوتريات والآلات الموسيقية التي سيتم استخدامها في الأغنية، وكانت الفنانة نجاة حريصة بشكل كبير على اختيار الآلات التي تُعبر عن روح الأغنية وقد استقدمنا عازفين «صولوهات» من تركيا للمشاركة في مقاطع من الأغنية.
وتوقع الموجي أن تُحقق الأغنية الجديدة نجاحاً كبيراً عند عرضها، لأن الناس مُتشوقة لصوت الفنانة نجاة الذي ما زال يحتفظ بجماله ورونقه، ولزمن الرومانسية والحب والموسيقى الراقية والكلمات العذبة.
وقال المخرج لاشين: «سيعُجب المُشاهد بفكرة الأغنية عند عرضها على القنوات الفضائية ومواقع التواصل الاجتماعي، ولن يكون بها ما يجرح عينيه، فقط نجاة بصوتها الملائكي مع البحر، ونُتيح الفرصة للمُشاهد ليتخيل ويتأمل في معاني وأحاسيس الأغنية ولحنها».
ومن جانبه، أشار المشرف العام على أعمال الموسيقار طلال، خالد أبو منذر إلى أن ترتيبات هذا العمل بدأت منذ فترة طويلة، وأوضح أن هذا هو التعاون الأول بين الفنانة الكبيرة نجاة والموسيقار طلال، وهو التعاون الثاني مع أعمال الشاعر عبدالرحمن الأبنودي بعد أغنية «مالي ومال الناس» التي غناها صابر الرباعي، ووجه منذر الشكر إلى كل فريق العمل على المجهود الكبير الذي بذله الجميع من أجل أن تخرج الأغنية بهذه الصورة.