أوردت «بلومبيرغ» أمس أن شركة الاتصالات السعودية تدرس مع بنك جي بي مورغان تشيز وشركاه الخيارات لزيادة حصتها في شركة «أوجيه تيليكوم» التركية التي تملك شركة سعودي أوجيه 65% من أسهمها. وتواجه سعودي أوجيه مشكلات في تركيا أيضاً، إذ عجزت عن سداد قسط من مديونية قدرها 290 مليون دولار في سبتمبر الماضي. وقالت مصادر مطلعة إن «إس تي سي» السعودية لم تتخذ قراراً بهذا الشأن. وهي تملك حصة تبلغ 35% من الأسهم في «أوجيه تيليكوم». وكانت سعودي أوجيه التي تواجه ضائقة مالية باعت عدداً من أرصدتها للوفاء بديونها المتراكمة.