أشاد رئيس الوزراء اليمني أحمد بن دغر بالتحول النوعي الكبير والإنجازات العملاقة التي شهدتها المملكة خلال العامين الماضيين في عهد ملك الحزم والعزم، الملك سلمان بن عبدالعزيز، سواء على المستوى الداخلي أو على الصعيدين الإقليمي والدولي.
ونوه في برقيتي تهنئة لولي العهد الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة الذكرى السنوية الثانية لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم، بتزامن احتفالية هذا العام مع الزخم الكبير للتحولات الاقتصادية والإستراتيجية الداخلية النوعية التي دشنها الملك سلمان عبر برنامج «التحول الوطني 2020» و«رؤية 2030»، للمضي بثبات وإصرار لأن تكون المملكة قوة اقتصادية وصناعية على المستوى العالمي. وقال: «على الصعيدين الإقليمي والدولي تصدت المملكة بحزم وشجاعة لمهمة الدفاع عن قضايا العرب والمسلمين وتحصين أمنهم واستقرارهم وسيادتهم على أرضهم، وليس أدل على ذلك من موقفها التاريخي والشجاع في عاصفة الحزم وإعادة الأمل لمساندة الشعب اليمني وتلبية ندائه واستغاثته في مواجهة الانقلاب الدموي لميليشيا الحوثي وصالح وأجندته الطائفية والتخريبية، مما أجهض أحلامها في أن تكون خنجر إيران المسموم في خاصرة الخليج العربي».
وعبر بن دغر عن اعتزاز اليمن والأمة العربية والإسلامية بمواقف خادم الحرمين الشريفين، الذي أعاد بارقة الأمل إلى مشروع التضامن العربي وأثبت بموقفه التاريخي وقيادة التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، أن هناك قائدا عربيا أصيلا لن يترك أرضا وشعوبا عربية تعاني، وسيعمل جاهدا لاستعادة الحقوق وبسط الشرعية من المحيط إلى الخليج.
ونوه في برقيتي تهنئة لولي العهد الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة الذكرى السنوية الثانية لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم، بتزامن احتفالية هذا العام مع الزخم الكبير للتحولات الاقتصادية والإستراتيجية الداخلية النوعية التي دشنها الملك سلمان عبر برنامج «التحول الوطني 2020» و«رؤية 2030»، للمضي بثبات وإصرار لأن تكون المملكة قوة اقتصادية وصناعية على المستوى العالمي. وقال: «على الصعيدين الإقليمي والدولي تصدت المملكة بحزم وشجاعة لمهمة الدفاع عن قضايا العرب والمسلمين وتحصين أمنهم واستقرارهم وسيادتهم على أرضهم، وليس أدل على ذلك من موقفها التاريخي والشجاع في عاصفة الحزم وإعادة الأمل لمساندة الشعب اليمني وتلبية ندائه واستغاثته في مواجهة الانقلاب الدموي لميليشيا الحوثي وصالح وأجندته الطائفية والتخريبية، مما أجهض أحلامها في أن تكون خنجر إيران المسموم في خاصرة الخليج العربي».
وعبر بن دغر عن اعتزاز اليمن والأمة العربية والإسلامية بمواقف خادم الحرمين الشريفين، الذي أعاد بارقة الأمل إلى مشروع التضامن العربي وأثبت بموقفه التاريخي وقيادة التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، أن هناك قائدا عربيا أصيلا لن يترك أرضا وشعوبا عربية تعاني، وسيعمل جاهدا لاستعادة الحقوق وبسط الشرعية من المحيط إلى الخليج.