أكد عدد من المعتمرين ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة أن برنامج العمرة والزيارة حقق التواصل بين المسلمين، ويجمع شخصيات إسلامية فاعلة في مجتمعاتها، يلتقون في ضيافة خادم الحرمين الشريفين، وفي رحاب الحرمين الشريفين، ويناقشون أحوال الأمة الإسلامية وقضاياها، بهدف مواجهة التحديات التي تواجهها، لافتين لدى اكتمال وصول المجموعة منهم أمس (الخميس) إلى المدينة المنورة إلى أن البرنامج يمثل إحدى الخدمات والأعمال الجليلة، التي يقدمها قادة المملكة لعموم المسلمين في مختلف أنحاء العالم، مبدين سعادتهم بوصولهم إلى المملكة؛ حيث الحرم النبوي، والحرم المكي، وقبلة المسلمين الكعبة المشرفة، داعين الله أن يحفظ المملكة وقادتها، وأن يجزيهم خير الجزاء على ما قدموه، ويقدمونه لصالح الأمة الإسلامية، ولخدمة الدعوة الإسلامية والمسلمين.
وكان اكتمل وصول المجموعة الأولى من المعتمرين وعددهم (220) معتمراً ومعتمرة من الشخصيات الإسلامية البارزة في (15) دولة من قارتي آسيا وأفريقيا، كان صدر أمر خادم الحرمين الشريفين باستضافتهم لأداء مناسك العمرة، ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة.
وينتمي الضيوف الذين وصلوا وعددهم (35) إلى دول الهند، وأوزباكستان، وسيرلانكا، ووصل أمس الأول (185) من: نيجيريا، وطاجيكستان، وكازاخستان، وتشاد، وقرقيزستان، وأذربيجان، والسنغال، ومالي، وساحل العاج، وماليزيا، وباكستان، وتركمنستان.
وأكد الأمين العام لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة عبدالله بن مدلج المدلج، أنَّ الأمانة العامة للبرنامج استنفرت جميع طاقاتها وإمكاناتها لخدمة الضيوف منذ وصولهم إلى المملكة وحتى مغادرتهم أراضي المملكة، متمنياً لهم التوفيق والقبول في أداء هذه المناسك.
وكان اكتمل وصول المجموعة الأولى من المعتمرين وعددهم (220) معتمراً ومعتمرة من الشخصيات الإسلامية البارزة في (15) دولة من قارتي آسيا وأفريقيا، كان صدر أمر خادم الحرمين الشريفين باستضافتهم لأداء مناسك العمرة، ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة.
وينتمي الضيوف الذين وصلوا وعددهم (35) إلى دول الهند، وأوزباكستان، وسيرلانكا، ووصل أمس الأول (185) من: نيجيريا، وطاجيكستان، وكازاخستان، وتشاد، وقرقيزستان، وأذربيجان، والسنغال، ومالي، وساحل العاج، وماليزيا، وباكستان، وتركمنستان.
وأكد الأمين العام لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة عبدالله بن مدلج المدلج، أنَّ الأمانة العامة للبرنامج استنفرت جميع طاقاتها وإمكاناتها لخدمة الضيوف منذ وصولهم إلى المملكة وحتى مغادرتهم أراضي المملكة، متمنياً لهم التوفيق والقبول في أداء هذه المناسك.